إنه الليث الأسمر، القادم من عرَّابة، الحالم بالحرية والساعي لها كلما أدركته لحظة انتزاعها، لا ينام عن ظلم، ولا يستريح في منتصف الطريق، كان من الصفوة الأولى، ومن بين يديه تخرج العاشقون للشهادة والحرية،
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
اقرأ المزيد