دعاء ليلة النصف من شعبان 1444- 2023 مستجاب

فلسطين اليوم

دعاء ليلة النصف من شعبان 1444- 2023 مستجاب، الليلة يكتمل القمر، إذا نحن على موعد مع ليلة منتصف شهر شعبان، حيث يستثمر غالبية المسلمين هذه الليلة الأدعية الصلاة قيام الليل وقراءة القرآن، فهي من أهم وأفضل الليالي، كون الأجور تتضاعف وينال من يؤديها الأجر والثواب لذلك يبحث المسلمون عن أدعية ليلة منتصف شعبان مكتوبة وقصير ومستجابة، كما يبحثون عن دعاء ليلة النصف من شهر شعبان حتى ينالوا أجرها وثوابها العظيمين.

دعاء ليلة منتصف شعبان 2023

دعاء ليلة منتصف شعبان 2023، في هذه الليلة يتضاعف الدعاء تضرعا حيث ترفع في هذه الليلة الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى، فمن يؤدي الأعمال الصالحة في تلك الليلة فله أجرها وثوابها كما وعد الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، لذلك سينشر فريق العمل في "وكالة فلسطين اليوم الإخبارية"، دعاء ليلة النصف من شعبان 1444- 2023 مستجاب، إذ تبدأ ليلة النصف من شعبان من مغرب اليوم الإثنين تبدأ ليلة النصف من شعبان وتنتهي فجر الثلاثاء.

إقرأ أيضا.. دعاء 5 رمضان 2023- دعاء اليوم الخامس من رمضان مكتوب مستجاب

أدعية ليلة النصف من شهر شعبان 2023- 1444 مستجابة

أدعية ليلة النصف من شهر شعبان 2023- 1444 مستجابة، إذ إنه في هذه الليلة المباركة ترفع الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى، حيث إنه ورد في ذكر فضلها عدد كبير من الأحاديث يعضد بعضها بعضًا ويرفعها إلى درجة الحسن والقوة، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «تُعرَض الأعمالُ يومَ الإثنينِ والخميسِ؛ فأُحِبُّ أن يُعرَض عملي وأنا صائمٌ» رواه الترمذي.

فضل ليلة النصف من شعبان 1444

فضل ليلة النصف من شعبان 1444، لليلة النصف من شهر شعبان المبارك فضل وأجر عظيمين، حيث سنرفق لكم فضل هذه أداء الأعمال الصالحة وقراءة القرآن الكريم في هذه الليلة وقيام الليل أيضا والدعاء، حيث ذكرت الإفتاء، عن فضل ليلة النصف من شعبان، أنها ليلة مباركة، ورد في ذكر فضلها عدد كبير من الأحاديث يعضد بعضها بعضًا ويرفعها إلى درجة الحسن والقوة.

دعاء ليلة النصف من شعبان

دعاء ليلة النصف من شعبان، «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».