ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن ابن أسير قتل بغزة: "كل من كان مع والدي من الأسرى قتلوا بغارات الجيش الإسرائيلي". وفق قولها.
وتابع ابن الأسير الذي قتل بغزة: الجيش كان يعرف بوجود الأسرى في خان يونس ولكنه وافق على شن غارات". بحسب قوله.
وكانت قالت صحيفة معاريف العبرية اليوم الأحد 1 يونيو 2025، أن الفوضى في قطاع غزة على وشك الانفجار، وأن السيناريو الأسوأ الذي يخشاه جيش الاحتلال الإسرائيلي هو أن يتحول الغضب الشعبي في غزة ضد قواته.
ووفقاً لمعاريف، فإن جيش الاحتلال، يشير إلى أن "حاجز الخوف" لدى سكان غزة من حماس قد انكسر، وإذا كُسر هذا الحاجز أيضًا تجاه جيش الاحتلال الإسرائيلي، فقد تجد إسرائيل نفسها في وضع لا ترغب فيه.
وأفادت، أن هناك القلق من أن مشاهد الفوضى والمجاعة – ما يُسمى في الجيش بـ"مشاهد صومالية" – قد تؤدي إلى انتفاضة عالمية ضد إسرائيل، بكل ما يترتب على ذلك.