كذبّت الأسيرة السابقة لدى كتائب القسام "نوعا أرغماني"، ما يتداوله الإعلام العبري حول ما تعرضت له خلال الأسر.
وقالت أرغماني عبر صفحتها على "انستغرام":" لا يمكنني تجاهل ما يفعله الإعلام الإسرائيلي بي خلال الـ24 ساعة الماضية، وإخراجهم أقوالي عن سياقها".
وأكدت: "لم يضربني عناصر القسام في الأسر، ولم يقصوا شعري، بل أصبت بانهيار جدار نتيجة غارة لسلاح الجو الإسرائيلي".
وشددت أرغماني في قولها: " لم يضربني أحد في الأسر، ولكنني أصبت بكل أنحاء جسدي بعد الغارة".
وتابعت: "أنا ضحية لعملية السابع من أكتوبر ولا يمكنني أن أكون ضحية مرة أخرى للإعلام الإسرائيلي".
وأطلق سراح أرغماني في عملية "أرنون" للجيش الإسرائيلي والشاباك في 8 حزيران/يونيو، إلى جانب "ألموج مئير جان وأندريه كوزلوف وشلومي زيف" خلال عملية عسكرية جرت في مخيم النصيرات للاجئين. وفق الاعلام العبري