بالفيديو "لبيك اللهم لبيك".. تلبية الحجاج مكتوبة | تعرف على فضل ووقت لبيك اللهم لبيك

فلسطين اليوم- وكالات

لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك، يردد المسلمون تكبيرات عيد الأضحى المبارك في صلاة العيد، كذلك التلبية والتي تبدأ بعبارة لبيك اللهم لببيك، حيث تعتبر التكبيرات والتلبية ضمن العبادات المحببة التي يفعلها المسلمين في العيد وأثناء أداء مناسك الحج.

ويبحث الكثير من المسلمين في انحاء العالم الاسلامي عن تكبيرات وتلبية عيد الاضحى المبارك 2023 مكتوبة لحفظها أو مشاركتها مع العائلة والأصدقاء، وفي هذه السطور نقدم لكم تكبيرات وتلبية العيد، كما نوضح لكم فضل التلبية لبيك اللهم لبيك، والوقت المناسب لقولها وأبرز الأدعية المستجابة في يوم عرفة الجليل،والذي يوافق الثلاثاء القادم 27 يونيو 2023.

تكبيرات عيد الأضحى المبارك مكتوبة

ويبحث المسلمون عن المسلمون تكبيرات عيد الاضحى المبارك مكتوبة لحفظها وقولها وقت صلاة عيد الأضحى المبارك، حيث تعتبر تكبيرات عيد الأضحى المبارك سنة نبوية، لقوله تعالى (ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون185) سورة البقرة.

موعد تكبيرات عيد الاضحى

وعن موعد تكبيرات عيد الاضحى المبارك فهو من صلاة الصبح يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق، وأيام التشريق هي ثلاثة أيام بعد يوم الأضحى، ويعتبر ذلك التكبير المقيد، أما التكبير المطلق فيكون أول هلال ذي الحجة إلى آخر أيام التشريق ولا يخص مكان معين لقوله تعالى: “ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات(28)” سورة الحج، إليكم فيما يلي تكبيرات عيد الأضحى المبارك مكتوبة.

لبيك اللهم لبيك.. فضل ووقت التلبية

وغن فضل التلبية فلها فضائل كثيرة للمسلم، لما ورد عن الترمذي وابن ماجة عن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ما من مسلم يلبي إلا لبى عن يمينه وشماله من حجر أو شجر أو مدر حتى تنقطع الأرض من ها هنا وها هنا”، ويكون نص التلبية: “لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرٍيك لَك لَبَّيْكَ. إنَّ الحَمْدَ والنِعْمَةَ لَكَ والمُلْك. لا شَرِيِكَ لك ”.

أما وقت التلبية،فتبدأ بعد ارتداء ملابس الإحرام من الميقات، وصلاة ركعتين سنة الإحرام، لافتًا إلى أن التلبية تنهي في الحج يَشْرَع في جمرة العقبة يوم النحر، وتنتهي في العمرة عند رؤية البيت واستلام الحجر، روي عن الفضل بن العباس رضي الله عنهما قال: “كنت رَدِيف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من جَمْعٍ إلى مِنى، فلم يزل يلبِّي حتى رمى جمرة العقبة”، أما العمرة فعن عطاء عن ابن عباس: “أنه كان يُمْسِك عن التلبية في العمرة إذا استلم الحجر”، رواه الترمذي وصحَّحه.