سعر صرف الدولار في لبنان اليوم الإثنين 5 ديسمبر2022

الساعة 11:36 م|04 ديسمبر 2022

فلسطين اليوم

سعر صرف الدولار في لبنان اليوم الإثنين 5 ديسمبر2022، نقدم لكم في وكالة فلسطين اليوم الاخبارية في هذا المقال أسعار الدولار في لبنان اليوم الاثنين وهي من الموضوعات الهامة التي يبحث الكثير من المتابعين عنها، ويبحث عدد كبيرة من المتابعين عن الموضوع عبر محركات البحث، ونتيجة لذلك قرررنا في فريق "فلسطين اليوم" كتابة مقالة بعنوان: سعر صرف الدولار في لبنان اليوم الإثنين 5 ديسمبر2022، ولمعرفة كافة الاسعار والتفاصيل نرجو متابعة المقال للنهاية.

شهدت أسعار الدولار الأمريكي في لبنان اليوم الإثنين 5 ديسمبر 2022، ارتفاعاً طفيفاً أمام الليرة اللبنانية في السوق السوداء غير الرسمية، في مطلع التعاملات الصباحية.

ما زالت أسعار صرف الدولار الأمريكي في السوق السوداء تختلف من وقت لآخر وبين صراف وآخر, وقد تختلف الأسعار من مدينة إلى أخرى أيضاً، وتقدم لكم وكالة "صفا" تحديث سعر صرف الدولار في حالة الانخفاض أو الارتفاع على مدار الساعة.

الدولار الأمريكي.jpg
 

سعر الدولار في لبنان

وصل سعر الدولار الأمريكي في لبنان بتعاملات السوق السوداء، مقابل الليرة اللبنانية اليوم إلى مستوى 41.350 ليرة للشراء، و 41.150 ليرة للبيع، وذلك بعد أن وصل أمس إلى مستوى 41.300 ليرة للشراء، و 41.100 ليرة للبيع مقابل الدولار الأمريكي.

سعر الدولار بمنصة صيرفة

واستقر سعر الدولار عبر منصة صيرفة أمام الليرة عند 30.300 ليرة لبنانية للدولار الواحد، وفقاً لأسعار صرف العمليات التي نُفذت من قبل المصارف ومؤسسات الصرافة على المنصة.

سعر الدولار في مصرف لبنان

أعلن مصرف لبنان المركزي، أن سعر صرف السحب من الودائع الدولارية بالليرة اللبنانية وصل إلى 8000 ليرة للدولار.

 

سعر اليورو مقابل الدولار في لبنان

وصل سعر صرف اليورو في لبنان بتعاملات السوق السوداء، مقابل الليرة اللبنانية اليوم، إلى مستوى 1.593.65 ليرة لبنانية، فيما بلغ سعر صرف اليورو مقابل الدولار اليوم في لبنان 1.0540 دولار أمريكي.

أسباب انخفاض الليرة اللبنانية

بدأت الليرة اللبنانية تتراجع تدريجيا منذ عام 2019 أمام الدولار الأمريكي، تزامناً مع أزمة سيولة حادة وتوقّف المصارف عن تزويد المودعين بأموالهم بالدولار، فيما لا يزال سعر الصرف الرسمي مثبتاً على 1507 ليرة.

وخسرت الليرة اللبنانية 90% من قيمتها، بسبب الانهيار المالي الذي دخل عامه الثالث وأدى إلى تفشي الفقر، وشلل في النظام المالي، وتجميد مدخرات المودعين في أكبر أزمة يشهدها لبنان منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990.

 

 

 

كلمات دلالية