من سيرث جواهر وتيجان الملكة إليزابيث؟

الساعة 08:13 م|11 سبتمبر 2022

فلسطين اليوم

من سيرث جواهر وتيجان الملكة إليزابيث؟، يبحث الكثير من المتابعين عن من الذي سيرث مجوهرات الملكة اليزابيث، حيث نقدم لكم في وكالة فلسطين اليوم الاخبارية في هذا المقال من سيرث جواهر الملكة اليزا بيث، ونتيجة للزيادة الكبيرة في البحث عن الموضوع عبر محركات البحث العالمية ومرحك البحث الشهير جوجل أصبح موضوع الملكة اليزا بيث ترينداً عالمياً شهيراً، ونتيجة للزيادة الكبيرة في البحث عن الموضوع من قبل المتابعين، قررنا في فريق "فلسطين اليوم" كتابة مقال بعنوان من سيرث جواهر وتيجان الملكة إليزابيث؟، ولمعرفة ذلك تابع المقال حتى النهاية.

من سيرث مجواهرات الملكة إليزابيث؟

تركت الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا الراحلة، وراءها مجموعة كبيرة من المجوهرات وتيجان الملكية التي لا تقدر بثمن، فمن يرثها؟

عندما ورث الملك تشارلز الثالث لقبًا جديدًا عند وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية الخميس، فإنه ورث أيضًا مجموعة كبيرة من المجوهرات والتيجان الملكية.

وحسب صحيفة "إنسايدر بزنس" الأمريكية، فإن هذه العناصر الثمنية تعد جزءا من جواهر التاج، وهي مجموعة من الأشياء الاحتفالية الملكية المعروضة للجمهور في برج لندن، وهي مملوكة للدولة.

اليزا بيث.jpeg
 

تقدر بملايين الدولارات

ومن المتوقع أن تنتقل المجموعة الخاصة بالملكة التي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات وتتألف من موروثات العائلة والهدايا والعناصر التي اشترتها الملكة بنفسها، إلى أفراد عائلة وندسور بدءا من الملك تشارلز.

وقال المعلق الملكي جوش روم: "من المحتمل أنها سترغب في نقل أشياء من مجموعتها الخاصة إلى أحبائها ونفس أفراد الأسرة الذين اقترضوها سابقا".

وأضاف روم لصحيفة "نيويورك بوست": "سوف ينتقل الجزء الأكبر من المجموعة إلى تشارلز وقرينته كاميلا كملكة ثم كيت ميدلتون أميرة ويلز، لذلك قد لا يتركون أي شيء كبير في الوصية".

وكشف أنه إذا تضمنت وصيتها هؤلاء فسيُطلب من المستلمين دفع ضريبة ميراث بنسبة 40%"، موضحا أنه "نظرا لقيمة بعض هذه العناصر فقد يكون من مصلحة العائلة تركها كجزء من المجموعة الملكية".
اليزا.jpeg
 

مجموعة مجوهرات ثمينة

وفقًا لـ"فانيتي فير"، بدأت المجموعة الملكية في عهد الملكة فيكتوريا في القرن التاسع عشر عندما بدأت الملكة السابقة في جمع المجوهرات مع توسع الإمبراطورية البريطانية.

واستمرت المجموعة في النمو في عهد الملكة ماري، التي جمعت قطعًا باهظة خلال رحلاتها حول العالم ومن خلال علاقاتها مع صائغي المجوهرات وقادة العالم، حسب ما ذكرت المجلة.

وتم إهداء العديد من جواهر الملكة ماري إلى حفيدتها الملكة إليزابيث الثانية، التي أعارتها فيما بعد بعضا من هذه القطع لأفراد الأسرة المالكة خلال سنواتها السبعين على العرش.

ومن بين هذه القطع، تاج كارتييه هالو الذي يحتوي على 1000 ماسة وارتدته كيت ميدلتون في حفل زفافها الذي أقيم عام 2011. بينما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" أن ميجان ماركل كانت ترتدي خاتما من الألماس من مجموعة الملكة خلال حفل زفافها.

متعلقات

كلمات دلالية