سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين 27-6-2022

الساعة 11:29 م|26 يونيو 2022

فلسطين اليوم

سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين 27-6-2022، بعد الزيادة في البحث عن أسعار الدولار في لبنان مقابل الليرة اللبنانية، قررنا في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية، كتابة هذا المقال، وهو يهم شريحة كبيرة من الناس وخاصة التجار والمستثمرين، ويبحث الكثير من المتابعين عن أسعار الدولار في لبنان ولمعرفة الأسعار نرجو منكم متابعة هذا المقال حتى النهاية.

سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين 27-6-2022

تراجع سعر الدولار في لبنان 

تراجع سعر الدولار في لبنان، اليوم الإثنين 27 يونيو/حزيران 2022 لدى السوق الموازية غير الرسمية (السوداء).

سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين 27-6-2022

سعر الدولار اليوم في لبنان

هبط سعر الدولار اليوم في لبنان لدى السوق الموازية غير الرسمية (السوداء) ليتراوح بين 29.750 ألف ليرة و29.800 ألف ليرة لكل دولار واحد.

وأغلق سعر الليرة في ختام تداولات أمس،عند سعر يتراوح بين 29800 - 29850 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار.

وبلغ حجم التداول على منصة "Sayrafa" في ختام تداولات، يوم الجمعة الماضي، نحو 36 مليون دولار بمعدل 25200 ليرة لبنانية للدولار الواحد، وفقاً لأسعار صرف العمليات التي نُفذت من قبل المصارف ومؤسسات الصرافة على المنصة.

سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين 27-6-2022

تقليص السحوبات بالليرة اللبنانية

وفقا لـ"لبنان 24"، أمس السبت، تبيّن أن عدداً من المصارف قلّص مؤخرا حدود السحب الخاص بالمواطنين شهريا، إذ جرى تحديده بـ 3 ملايين ليرة لبنانية، بعدما كان 5 ملايين ليرة سابقا.

ويؤدّي هذا الأمر إلى جعل المواطنين غير قادرين على سحب الأموال التي تُحوّل إلى حساباتهم باللّيرة، الأمر الذي يدفعهم لإخراج ما بحوزتِهم من دولارات لبيعها في السوق الموازية، وبالتالي بروز سيولة إضافية من الدولارات كان يتم الاحتفاظ بها في وقتٍ سابق.

سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين 27-6-2022

تعليق عضوية أحد البنوك 

أعلن بنك الموارد ش.م.ل في بيان له، يوم الجمعة، تعليق عضويته في جمعية مصارف لبنان "إلى حين تصويب الأمور بما فيه مصلحة المودعين أولًا".

وقال البيان :"أنه ينتاب بنك الموارد ومنذ بدء الأزمة في أكتوبر/تشرين الأول من العام 2019، شعور بأن جمعية المصارف في لبنان تتخذ قرارات لا تصب بالضرورة في مصلحة أعضائها والمودعين على السواء، وتؤدي في بعض الحالات إلى ضرب أو عدم حماية القطاع المصرفي برمته، خصوصاّ لجهة المحافظة قدر الإمكان على سمعته وعلاقاته مع المودعين".

وأضاف :"فلما كانت جمعية مصارف لبنان قد دأبت ومنذ شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2019 ولغاية يومنا الحاضر على اتّخاذ قرارات ومواقف بعيدة عن مصلحة المصارف الأعضاء، وتضرّ بالقطاع المصرفي والمودعين معًا، وذلك بدءًا من قرار إقفال المصارف لمدة أسبوعين خلال شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2019 الذي شكّل أوّل ضربة للثقة التي كانت قائمة منذ عشرات السنوات بين المصارف والمودعين، وهذه الثقة كانت إحدى ركائز نجاح وازدهار القطاع المصرفي في لبنان.

وأشار البنك في البيان إلى المراسلات الموجّهة إلى صندوق النقد الدولي، وأحدثها الرسالة المؤرَّخة في 21 يونيو/ حزيران 2022 والمرَسلة من قبل مستشارة الجمعية، شركة Decision Boundaries، إلى إرنستو راميريز ريغو، رئيس البعثة للبنان في صندوق النقد الدولي، دون العودة إلى أعضاء الجمعية لاطلاعهم عليها ومناقشة محتوياتها معهم والاستماع إلى آرائهم ومواقفهم بشأن الحلول والخطوات وخطة العمل المقتَرحة.

 

أمام الأفران التي تعطي القليل منه، وسط تقاذف الاتهامات بين الأفران ووزارة الاقتصاد.

كلمات دلالية