يبحث الكثير من الأشخاص عن أعراض وعلامات جرثومة المعدة والقولون وعلاجها جرثومة المعدة عبر محرك جوجل الشهير لمعرفة طبيعة المرض وطرق الانتقال إلى الانسان وهذا الامر دفع فريق فلسطين اليوم بكل حرص شديد إلى كتابة هذه المقالة التي توضح لكم التفاصيل كاملة كما ونشير لكم إلى ان هذه المقالة التي تحدثنا بها عن موضوع صحي تأتي ضمن سلسلة مقالات نوضح من خلالها مواضيع عدة في مختلف المجالات .
وفي هذه المقالة وضعنا لكم التفاصيل حول أعراض وعلامات جرثومة المعدة والقولون وعلاجها حيث يمكن للجميع من الان فمهما والتعرف عليها بمجرد الوصول إلى نهاية المقالة وهذا يترتب على الجميع المواصلة في المتابعة ، ونبدأ أولا مع تعريف المرض وهو التالي:
وقد وضع لكم فريق فلسطين اليوم نبذة تعريفية حول جرثومة المعدة وهو التالي: إذ يصيب المعدة ويشكل ألم البطن خاصةً عندما تكون المعدة فارغة، وينتهي الألم عند تناول المريض الطعام أو مضاد للحموضة.
ونكمل معكم حول ذلك إذ يشعر المريض بألم يشبه القرقضة، كما أنه يعاني المريض من ألم غير ثابت يظهر ويختفي وليس له وقت أو موعد معين ، ونضع بين ايديكم ايضًا معلومات صحية وموثقة من دراسات علمية طبية ، إذ أنه نوع من البكتيريا من العصيات سلبية الغرام أليفة الهواء القليل التي تستعمر مخاطيات المعدة و الإثنا عشر ، مسببة التهاباً في المخاطية.
ونشير لكم إلى أنها ترتبط بتطور القرحات الهضمية في المعدة والإثنا عشر و سرطان المعدة. يبقى أكثر من 80% من المصابين بهذا الجرثوم بدون إي أعراض أو مضاعفات، وفيما يلي اعراض جرثومة المعدة
أولا: الإصابة بالقرحة في المعدة.
ثانيا: الألم الشديد في الجهاز الهضمي.
ثالثًا: التهيج في القولون الناتج عن مهاجمة الجرثومة للأمعاء الدقيقة وتدميرها.
رابعًا: الإسهال الشديد.
خامسًا: الإصابة بفقر الدم.
سابعًا: التساقط الشديد للشعر.
ثامنًا: التغير في رائحة ولون البراز.
تاسعًا: أثبتت الدراسات أن بكتريا المعدة تسبب القلق.
أولا: صعوبة البلع.
ثانيا: شحوب الجلد.
ثالثًا: تقيئ دم.
رابعًا: ألم حاد في المعدة.
خامسًا: الأنيميا الشديدة.
سادسًا: إسهال شديد.
سابعًا: دوران الرأس.
ثامنًا: فقدان الوعي.
أولاً: الاكتئاب.
ثانيًا: الصداع.
ثالثًا: اضطرابات النوم.
رابعًا: الإرهاق الشديد.
خامسًا: اضطراب دقات القلب.
سادسًا: القلق.
سابعًا: فقدان الشهية.
ثامنًا: الضغط الذهني.
تاسعًا: ألم المفاصل والعضلات.
عاشرًا: التعب المزمن.
الحادي عشر: قلة التركيز.
أولا: تناول طعام ملوث.
ثانيا: التواجد في مكان ملوث.
ثالثا: ملامسة لعاب الشخص المريض سواء من خلال استخدام أدواته أو الرذاذ.
رابعا: التعامل مع فضلات شخص مصاب.
خامسا: تناول ماء ملوث بالبكتيريا.
أولا: تجنب التواجد في أماكن ملوثة.
ثانيا: غسل اليدين جيدًا بالماء قبل تناول الأكل، وبعد الخروج من المرحاض.
ثالثا: الحرص على تناول طعام نظيف.
رابعا: طهي الطعام جيدا.