وقال إلكين :"أن القمة تركزت على الحفاظ على الاستمرارية في العلاقات بين الدولتين، بعد تسلم بينيت رئاسة حكومة الاحتلال في يونيو الماضي، بما يشمل مواصلة العمل بآلية فض الاشتباك الرامية إلى منع وقوع حوادث بين العسكريين "الإسرائيليين" والروس في سوريا.
وأضاف :" إن اللقاء شهد محادثات "واسعة جدا" بشأن الوضع في سوريا، بهدف "حماية آلية التنسيق"، مضيفا أن بينيت "طرح رؤيته لسبل منع حراك إيران النووي وتموضعها في سوريا".
وأشار إلكين إلى أنه بخصوص الغارات "الإسرائيلية" على سوريا، فقد تقرر إبقاء سياسات روسيا على ما هي عليه الآن.