وشُيع جثمان الشيخ عيد الباري، اليوم حيث أُديت عليه صلاة العصر في جامع حافظ الأسد بدمشق ثم وري الثرى في مقبرة الدحداح بدمشق.
ويشار إلى أن الشيخ عيد الباري عين مفتيا لمدينة دمشق منذ عام 1984 وأصبح خطيبا في جامع بني أمية منذ عام 1987 سبق ذلك تعيينه أماما وخطيبا في جامع المؤيدية عام 1963 ثم جامع باب مصلى كما كلف بوظيفة مفتش المعاهد الدينية في دمشق ودرس في الثانوية الشرعية فيها وعهد إليه القاء دروس إذاعية وتلفزيونية وخطب تنقل من المساجد.