سعر الدولار في لبنان اليوم الأربعاء الموافق 18-8- 2021 .. لحظة بلحظة

الساعة 09:26 م|17 أغسطس 2021

فلسطين اليوم

يبحث المواطنين عن سعر الدولار في لبنان اليوم الاربعاء الموافق 18-8- 2021 على الانترنت خلال تعاملات اليوم وفق ما حددتها البنوك الرسمية والسوق غير الرسمية أي السوداء ، ويعمل طاقم فريق فلسطين اليوم على نشر سلسلة من المقالات التي توضح أسعار العملات كما هو الان مع الليرة اللبنانية .

وتشهد لبنان اضطرابات اقتصادية ومعيشية منذ سنوات ما جعل السكان يبحثون يوميًا عن سعر الدولار في لبنان اليوم الأربعاء 18-8-2021 وفقدت الليرة اللبنانية ما يقارب 85 بالمئة في ظل تراجع الاستثمارات وعدم تشكيل حكومة جديدة.

سعر الدولار في لبنان اليوم 

وضمن سياسة الموقع نضع بين أيديكم أسعار العملات إذ يتراوح سعر صرف الدولار حاليا بين 19000 و19100 ليرة لكل دولار، وهذا في السوق السوداء ، فيما حددت البنوك اللبنانية سعر 3850 ليرة للدولار، وذلك عند سحب الدولار لصغار المودعين قبل فترة، ومعمول به حتى اليوم ، ونستكمل معكم الباقي.

ووصل تسعير سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية بهامش متحرك بين سعر 3850 ليرة للشراء، و3900 ليرة، للبيع كحد أقصى، وفي مصرف لبنان "البنك المركزي" جاء عند 1507.5 ليرة لكل دولار واحد، ويخصص لبعض السلع الأساسية فقط، ونتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم .

وسمح للبرلمان اللبناني باستعمال الاحتياطي الإلزامي للاستمرار بعملية الدعم، ورفض رياض سلامة حاكم المركزي، رسالة الرئيس عون باستمرار الدعم، كما والاحتياطي النقدي الإلزامي هو مقدار الأموال التي تحتفظ بها البنوك في البنك المركزي دون فائدة.

وأوضح حاكم مصرف لبنان أن ذلك لضمان قدرته على الوفاء بالالتزامات في حالة السحب المفاجئ على الودائع إذا طلبت منه.

تشكيل حكومة في لبنان

قال الرئيس اللبناني ميشال عون، الاثنين 16/8/2021م، إن " لبنان بصدد تشكيل حكومة خلال أيام"، معربا عن أمله في أن يؤدي ذلك إلى "الحد من الأزمة" التي تواجهها البلاد، مشيرا في الوقت نفسه إلى "سعي البعض لعرقلة هذا التشكيل".

وأضاف عون خلال لقائه بوفد "المجلس الوطني للتجمع من أجل لبنان في فرنسا" : "نأمل اليوم أن نتوصل إلى الحد من الأزمة من خلال تشكيل حكومة جديدة خلال الأيام القليلة، رغم سعي البعض لعرقلة هذا التشكيل، والمباشرة بالإصلاحات البنيوية والمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي لإعادة بناء لبنان وتنظيمه إداريا وسياسيا وعلى مختلف الأصعدة".

وتابع: "لن أستقيل وسأقوم بواجباتي حتى النهاية، وآمل أن تبدأ معي مرحلة إعادة إعمار لبنان نفسيا وماديا، على أن يستكملها الرئيس الجديد في وقت لاحق. رئيس الجمهورية رغم ما خسره من صلاحيات إلا أنه شريك في تأليف الحكومة مع رئيس الحكومة المكلف، وله ان يختار من بين الأسماء المطروحة في ظل ما يتمتع به من سلطة معنوية".

وشدد على عزمه على مواصلة محاربة الفساد، مؤكدا: "لن يهزني أحد إن في موقعي أو في حرصي على مواصلة ما بدأته في هذا الإطار"، معربا عن أمله في أن "يعود من غادر لبنان في المرحلة السابقة بفعل اشتداد الأزمة، إلى ربوعه فور تحسن ظروفه".

كلمات دلالية