رجحت تقديرات عسكرية لشبكة امان الاستخبارية الاسرائيلية أن عام 2021 قد يشهد حربًا جديدة ضد قطاع غزة لسببين مهمين.
وأشارت التقديرات العسكرية مساء اليوم الثلاثاء 9-2-2021 إلى أن شعور سكان قطاع غزة بخيبة أمل بسبب الوضع الاقتصادي قد يؤدي إلى اندلاع حرب أو تصعيد عسكري.
وبينت التقديرات إلى أن المسار الثاني هو أن فصائل المقاومة خاصة "حركة الجهاد الاسلامي" سيكسرون حالة الهدوء النسبي في قطاع غزة عبر اطلاق الصواريخ أو تنفيذ عمليات قرب السياج الفاصل وفقًا لادعاءاتهم.