تبجح السفير الأمريكي في "إسرائيل" ديفيد فريدمان في قلب الحقائق مستثنيًا الحق الفلسطيني في أرضه المحتلة من الاحتلال الإسرائيلي، زاعماً أن مدينة سديروت المحتلة تثبت أن اليهود سوف يبقون على هذه الأرض إلى الأبد.
ونفى السفير الأمريكي فريدمان، حق الفلسطينيين في أرضهم المحتلة زاعماً أن "إسرائيل بلد عظيم فيها مدينة القدس المقدسة، ومدينة الأعمال تل أبيب، والبحر الميت أدنى منطقة في العالم وطبريا وصفد والكثير".
لم يكن هذا التصريح الوحيد لتبجح السفير الأمريكي بنفي الحق الفلسطيني عن الوجود، فهو من افتتح نفق يهودي أسفل المسجد الأقصى المبارك قبل أشهر معدودة.