مشاعر كثيرة وتساؤلات وأجواء حزينة سادت مواقع التواصل الاجتماعي بعد الإعلان عن وفاة عبد الله مرسي الابن الأصغر للرئيس المصري الراحل محمد مرسي، إثر أزمة قلبية مفاجئة.
وشارك الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر وفي الوطن العربي أجمع في نعي عبد الله، فيما شكك البعض في ظروف وفاته.
وكانت كتابات عبد الله بعد رحيل والده في السجن مؤثرة جدًا وتدل على مدى تعلقه به، حيث أنه تمنى أن ينتهي به الأمر على ذات الطريق الذي سار به والده، وانتشرت كتابات عبد الله كالنهار في الهشيم بعد الإعلان عن نبأ وفاته أمس الأربعاء.
وتصدر وسم #وفاة_عبدالله_مرسي مواقع التواصل، إضافة إلى صور الراحل وتسجيلات الفيديو والمقابلات التي أجراها، خاصة تلك التي تحدث فيها عن تهديد الأمن المصري لعائلته عقب وفاة والده.
#وفاة_عبدالله_مرسي pic.twitter.com/k8PjjXiRzm
— Sana'a (@Sana_dawod) ٥ سبتمبر ٢٠١٩
المرحوم #عبدالله_محمد_مرسى النجل الأصغر للرئيس المصري الراحل #محمد_مرسي يعلن يوم وفاة والده #الرئيس_محمد_مرسي أنه تلقى تهديدات بالإعتقال والقتل ..
— جابر الحرمي (@jaberalharmi) ٤ سبتمبر ٢٠١٩
فهل بالفعل توفي بسكتة قلبية أم أن الأمر يتجاوز ذلك ..؟#مصر #وفاة_عبدالله_مرسي pic.twitter.com/gfBN3SkK1a
انا لله وانا اليه راجعون..فاجعة لنا ولـ ال الدكتور الشهيد محمد مرسي..هو طلبها من الله وقد نالها..لكن عقلي لا يقتنع بسكتة قلبية لشاب في العشرينات..!
— سمية الجناينى (@somayyaganainy) ٤ سبتمبر ٢٠١٩
نعم حزنه كان على والده شديد ،ولكن سكتة قلبية !
هل قتله هذا النظام ليغطي على فضيحة محمد علي لهم ؟!
اللهم صبرهم.#وفاة_عبدالله_مرسي
#وفاة_عبدالله_مرسي إثر نوبة قلبية الله يرحمه ويسكنه فسيح جمانته pic.twitter.com/iXPaRLX0UC
— عائشة (@KEyJYQfno7jAzMo) ٥ سبتمبر ٢٠١٩