يفتح موسم العام الدراسي الجديد الباب أمام المساعدات الإنسانية للطلبة المعوزين لتوفير الحقائب المدرسية والكسوة والقرطاسية، في ظل استمرار الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي طرقت أبواب بيوت الفلسطينيين في قطاع غزة تحديداً.
وسيعود أكثر من مليون ونصف طالب فلسطيني إلى المدارس غداً في كافة المحافظات الفلسطينية، وسط أزمات متلاحقة أبرزها الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة وأزمة "الأونروا" الخانقة.
ومع الاستعداد للمدارس تبدأ البيوت الغزية للاستعداد بشراء كسوة المدرسة والقرطاسية والحقائب، حيث يصعب على الآلاف من البيوت توفيرها نظراً لظروفهم الصعبة، فيلجأ الكثيرون منهم للاعتماد على المؤسسات والجمعيات الخيرية التي تقدم كل عام الكسوة المدرسية.
كما يتجه الكثير من المتطوعين لخلق مبادرات لجمع التبرعات والمساهمات لشراء كسوة المدرسة للطلبة غير القادرين على توفيرها.
ومؤخراً، أطلق شبان مبادرة شبابية بعنوان حملة كسوة المدارس للأطفال الأيتام والمحتاجين يبلغ السهم الواحد فيها 10 شيكل، حيث يبلغ كسوة الطفل الواحد 5 أسهم، مشجعين على المساهمة في المال لإدخال السرور على الأطفال.
وقد تابعت "وكالة فلسطين اليوم الإخبارية"، الحملات والمبادرات التي نشرت عبر هاشاتغ "#ساهم_تؤجر، والذي يتضمن عدد من الدعوات والمبادرات الشبابية والفردية لمساعدة الطلبة المحتاجين على توفير المستلزمات المدرسية اللازمة.
لما فقدوا المعيل، والسند حاروا واحتاروا????????#ساهم_تؤجر pic.twitter.com/TQAIq2O9Wz
— سميرة أبو شعر. (@SS_s_2019) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
الدال علي الخير كفاعله
— تسنيم ابو جبر ???????? (@sosoqpr) ٢٦ أغسطس ٢٠١٨
من يستطيع المساهمة في كسوة طفل و
شراء لوازم المدرسة والقرطاسية والملابس ،،
من أسر الشهداء والجرحى والأسر الفقير
لا تبخلوا عليهم بعطائكم #ساهم_تؤجر ????
???? الاثنين ????6:00 م #سواعد_فلسطين pic.twitter.com/gVEGiunPna
#ساهم_تؤجر
— ????????мคяìαຖค???????? (@laluzdemividamm) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
حملة يطلقها ناشطون في غزة وتهدف لتخفيف العبئ عن الأسر المستورة وذلك بالتكفل بشراء أدوات وملابس المدارس من خلال تبرعات المحسنين ..#قروب_جزائسطين
كم من طفل مازال قلق وحائر ماذا يفعل في أول يوم دراسي له وهو لم يشتري بعد حقيبته المدرسية #ساهم_تؤجر بادخال السرور لقلب الطفل الذي لن ينسى لك هذا المعروف مهما كبُر pic.twitter.com/lQv0yrlg5x
— ريماس ???? (@Remassssss_) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
#ساهم_تؤجر
— Bassam Ali (@12basam12) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
إن الصدقَةَ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ، وتَدْفَعُ مِيتَة السُّوءِ pic.twitter.com/iUxSjVJy7j
#ساهم_تؤجر ففي قلوب المحتاجين والفقراء غصة لا يعرفها إلا من جرَّب طعم الفاقة والحرمان.. pic.twitter.com/eAWqiX1jD3
— بنت #فلسطين ✌✌ (@sondos2018) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
وعيت على الدنيا فإذا بها تنأى عني وتجافيني
— آية حسونة / غزة (@Aya_Hassoun24) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
ألست طفلاً صغيراً بحاجة لمن يأخذ بيدي ويعينني على أن أكمل حياتي دون قسوة وحرمان؟؟
أم أنني من صنف آخر من غير صنف البشر؟
لا أطلب منكم الكثير.. فقط ما يسد رمقي ويستر عورتي ويجعلني أشعر بانسانيتي
أم أن ذلك ليس من حقي؟#ساهم_تؤجر pic.twitter.com/ASXsUskabt
الكثير من العائلات لا تملك ثمن المستلزمات المدرسة لتوفيرها لاطفالهم
— أحلام الحياة (@AEoDo_) ٢٧ أغسطس ٢٠١٨
هل لديك القدرة في رسم البسمة على وجوه هؤلاء الاطفال ؟؟
لا تتردد !!
ابحث وساهم وارسم البسمة #ساهم_تؤجر pic.twitter.com/l7lcZ9yI45