#رفح_بحاجة_إلى_مستشفى هاشتاق يغزو مواقع التواصل الاجتماعي، وسط حالة من الاستياء والسخط لعدم توفر مستشفى حكومي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، لا سيما مع تزايد عدد سكانها الذي يزيد عن ربع مليون نسمة.
الحروب الثلاثة على قطاع غزة، كان لمدينة رفح النصيب الأكبر في عدد الشهداء خلالها، خاصة في حرب 2014 حيث مكثت الجثث ساعات طويلة في الشوارع والطرقات لعدم وجود مستشفى قريب قد يلجأ إليه الهاربون جراء الصواريخ والقصف العنيف.
"وكالة فلسطين اليوم الإخبارية" رصدت عشرات التغريدات والتدوينات التي تطالب الحكومة والجهات المعنية بإنشاء مستشفى في مدينة رفح.
الناشط هيما عوكل تساءل عبر حسابه على "تويتر": "إلى متى هذا الظلم بحق رفح ؟! رفح مدينة كبيرة عريقة، قدمت شبابها ونسائها وأطفالها فداء للوطن. هل رفح لا تستحق منكم مستشفى تعالج بها مرضاها؟
وكتبت ابتسام سالم: "ربع مليون إنسان لا يجدون العلاج اللازم عند مرضهم، ما يضطرهم لدفع تكاليف علاجهم خارج رفح أو في عيادات خاصة".
فيما ترافق "أم محمد أبو قوطة" طفلها الساعة 7ص وحتى الرابعة عصر بشكل يومي منذ خمس سنوات لغسيل الكلى لكنها تأتى ثلاث مرات فقط لصعوبة وضعها المالي حيث لا تتمكن من دفع المواصلات، علاوة على تعب التنقل عليها وعلى طفلها المريض يوميا". وفق غردت به أمل عمار.
وكتب أيمن العر: "محافظه رفح تقع علي الحدود الفلسطينية المصرية يحدها من الشرق خط الهدنة مع الاحتلال ومن الغرب البحر المتوسط يبلغ تعداد سكانها اكثر من ربع مليون نسمة ولا يوجد مستشفى مركزي تابع للحكومة بها.
منى خضر يسألوننا ، ما هي امنياتكم ؟ بنقول مستشفى نتعالج فيها يرد: لم اسألكم عن حقوقكم بل طلبت منكم ان تقولوا لي امنياتكم
الناشطة ديانا المغربي، غردت عبر حسابها "تويتر": "كم شهيدا ودعت رفح في مسيرات العودة؟، وكم مصابا اضطر إلى التنقل بين المحافظات لتلقي العلاج؟، مشيرة إلى أن أزمة مستشفى رفح تكشف عورة المسؤولين الذين اهتموا بمظاهرهم وكراسيهم وتركوا رفح بلا ملجأ صحي.
وغرد وائل كراز: #رفح_بحاجة_لمستشفى.. هذا الهاشتاج له رسالة يجب أن تصل ومنها يجب ان تكثف الجهات المعنية، من أجل إجبار ذوي الاختصاص على تنفيذ هذا الأمر بأسرع وقت ممكن.
أما سحر يوسف فكتبت: ألم يخجلكم طلب بسيط كوجود مستشفى لربع مليون نسمة؟، مضيفة أن 400 مريض بشكل يومي يسافرون من رفح لمستشفيات أخرى نظرًا لضعف الإمكانيات في المدينة.
ويبقى سكان مدينة رفح الحدودية في انتظار الحكومة والجهات المعنية لتلبية حقوقهم بإنشاء مستشفى خاص بالمدينة والايفاء بالوعد المستحق لقرار بناء مستشفى في رفح قبل نهاية العام.
الى متى هذا الظلم بحق رفح ؟!
— hema okal (@hemaokal3) ٣١ يوليو ٢٠١٨
رفح مدينة كبيرة عريقة ، قدمت شبابها ونسائها وأطفالها فداء للوطن .
هل رفح لا تستحق منكم مستشفى تعالج بها مرضاها ..؟! ????#حقي_في_العلاج#رفح_بحاجة_لمستشفى
#رفح_بحاجة_لمستشفى
— Ayman__alerr (@Ayman57918440) ٣١ يوليو ٢٠١٨
محافظه رفح تقع علي الحدود الفلسطنية المصريه يحدها من الشرق خط الهدنة مع الاحتلال ومن الغرب البحر المتوسط يبلغ تعداد سكانها اكثر من ربع مليون نسمة ولايوجد مستشفي مركزي تابع للحكومه بها
أم محمد أبو قوطة ترافق طفلهاالساعة 7ص وحتى الرابعة عصر بشكل يومي منذ خمس سنوات لغسيل الكلى، تخبرنا ان طفلها بحاجة إلى غسيل يومي لكنها تأتى ثلاث مرات فقط لصعوبة وضعها المالي حيث لا تتمكن من دفع المواصلات ، علاوة على تعب التنقل عليها وعلى طفلها المريض يوميا #رفح_بحاجة_لمستشفى
— Amal Ammar???????? (@Amoola42416138) ٣١ يوليو ٢٠١٨
سنعود للهدف الإنساني والصحي الذي نادى به الشباب والمواطنين بمدينة رفح، ونجدد مطالبنا بوجود مستشفى للمدينة كي يتسنى لها الحصول على حقها في الرعاية الصحية اللازمة. #رفح_بحاجة_لمستشفى
— Amal Ammar???????? (@Amoola42416138) ٣١ يوليو ٢٠١٨
6.يسألوننا ، ما هي امنياتكم ؟ بنقول مستشفى نتعالج فيها
— mona khader (@Khader1Mona) ٣١ يوليو ٢٠١٨
يرد: لم اسألكم عن حقوقكم بل طلبت منكم ان تقولوا لي امنياتكم #رفح_بحاجة_لمستشفى
في مدينة كرفح .. لا يوجد جهاز ct للتصوير بل يعاني المريض ويتوجه خارج رفح ثم ينتظر الفرج .#رفح_بحاجة_لمستشفى#مقهى_الثريا
— Adel W.Kbaja (@adelkbaja) ٣١ يوليو ٢٠١٨
كم شهيدا ودعت رفح في مسيرات العودة؟، وكم مصابا اضطر إلى التنقل بين المحافظات لتلقي العلاج؟ .#رفح_بحاجة_لمستشفى#مقهى_الثريا
— ديانا المغربي (@dianaalmoghrbi) ٣١ يوليو ٢٠١٨
#رفح_بحاجة_لمستشفى هذا الهاشتاج له رسالة يجب أن تصل ومنها يجب ان تكثف الجهات المعنية ،، من أجل إجبار ذوي الاختصاص على تنفيذ هذا الأمر بأسرع وقت ممكن ..
— وائل كراز $أبو النورس$ (@waelka4) ٣١ يوليو ٢٠١٨
أزمة مستشفى رفح تكشف عورة المسؤولين الذين اهتموا بمظاهرهم وكراسيهم وتركوا رفح بلا ملجأ صحي#رفح_بحاجة_لمستشفى#مقهى_الثريا
— ديانا المغربي (@dianaalmoghrbi) ٣١ يوليو ٢٠١٨
الم يخجلكم طلب بسيط كوجود مستشفى لربع مليون نسمة #رفح_بحاجة_لمستشفى#مقهى_الثريا
— Sahar Yousif (@SaharYousif17) ٣١ يوليو ٢٠١٨