من المقرر أن يجتمع مجلس الأمن الدولي، يوم غدٍ الأربعاء، لمناقشة العنف في بورما، الذي أدى لفرار أكثر من 300 ألف شخص من أقلية « الروهينغا » المسلمة، إلى بنغلادش المجاورة، حسب ما أعلن الرئيس الدوري للمجلس الاثنين.
وأفادت وكالة « فرانس برس »، بأن بريطانيا والسويد طلبتا الاجتماع العاجل، مع تزايد القلق الدولي حيال تصاعد العنف في اقليم « راخين »، غرب بورما.