خبر التجمع الإعلامي:تصاعد استهداف الاحتلال للصحفيين خلال يوليو

الساعة 09:09 ص|01 أغسطس 2017

فلسطين اليوم

تصاعدت سياسة الاستهداف والقمع والاعتداءات المتواصلة بحق الصحفيين الفلسطينيين من قبل قوات الاحتلال « الإسرائيلي » في مدينة القدس والضفة الغربية المحتلتين بهدف إرهاب الصحفيين ومنعهم من مواصلة تغطيتهم الصحفية لأحداث العدوان المتصاعد بحق المدينة المقدسة ومسجدها المبارك، وما يرافقها من جرائم إسرائيلية بحق شعبنا، حيث سجلت وحدة الرصد في التجمع الاعلامي الفلسطيني أكثر من ٩٥ انتهاكاً اسرائيلياً.

وتمثلت الاعتداءات الاسرائيلية خلال الشهر الماضي بالاعتقال والاعتداء المباشر والتهديد ومنع التغطية وضرب المصورين والصحفيين والتي بلغت ذروتها خلال الأسبوعين الأخيرين منذ إغلاق المسجد الأقصى المبارك في وجه المصلين والمقدسيين.

وقد دان التجمع الإعلامي، اعتداءات الاحتلال المتواصلة بحق الصحفيين والتي بلغت ذروتها خلال الأسبوعين الأخيرين منذ إغلاق المسجد الأقصى المبارك في وجه المصلين والمقدسيين، حيث تمثل هذه الاعتداءات إرهابًا منظمًا تنتهجه دولة الاحتلال؛ بهدف إرهاب الصحفيين ومنعهم من مواصلة تغطيتهم الصحفية لأحداث العدوان المتصاعد بحق المدينة المقدسة ومسجدها المبارك، وما يرافقها من جرائم إسرائيلية بحق شعبنا.

وطالب كافة المؤسسات الحقوقية التي تعنى بالعمل الصحفي والإعلامي، وفي مقدمتها الاتحاد الدولي للصحفيين، ومنظمة مراسلون بلا حدود، واتحاد الصحفيين العرب إلى التدخل العاجل لوقف هذه الانتهاكات والعمل فورا على توفير الحماية الدولية للصحفيين الفلسطينيين والعمل كذلك لإطلاق سراح جميع الصحفيين من سجون الاحتلال والبالغ عددهم نحو (27) صحفياً.

ودعا التجمع الإعلامي، وسائل الإعلام العربية والدولية إلى تسليط مزيد من الضوء على انتهاكات وجرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا وفي مقدمتها ما يتعرض له شعبنا في القدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك.

وثمن التجمع الإعلامي، عالياً الجهد المقدّر الذي يبذله كافة الزملاء الصحفيين ووسائل الإعلام المحلية الذين يواصلون الليل بالنهار من أجل نقل الحقيقة وكشف جرائم الاحتلال، رغم ما يتعرضون له من قمع وإرهاب وملاحقة، لم ولن تفلح في ثنيهم عن مواصلة دورهم ورسالتهم الوطنية والأخلاقية من خلال الانحياز لشعبنا ومظلوميته في مواجهة الاحتلال وجرائمه. لن يُخمد صوت الحقيقة.

وطالب التجمع الإعلامي، التجمع الأجهزة الأمنية في الضفة وغزة بوقف مهزلة الاعتقال والاستدعاء والاستقواء على الصحفيين ووضع حد لهذا التغول غير المبرر، والذي من شأنه زيادة الاحتقان الداخلي وتوتير الجبهة الداخلية، يما يصب في مصلحة الاحتلال.

ووثقت وحدة الرصد في التجمع خلال تقريرها الشهري أكثر من (٦٠) حالة اعتداء وإصابة جراء استهدافهم بشكل مباشر وإطلاق الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع والصوت ورش غاز الفلفل تجاههم وإصابتهم بجروح مختلفة وبحالات اختناق، عدا عن ضربهم واستخدام العنف معهم وخاصة في مدينة القدس ومحيط المسجد الأقصى المبارك ومنطقة باب الأسباط، وعرف منهم : مراسل موقع « واينت » الصحافي حسن شعلان، ومراسل مركز « اعلام القدس » الصحافي محمد صادق، ومراسلة « الجزيرة مباشر » لطيفة عبد اللطيف، ومراسل موقع « فلسطين بوست » الصحافي رضوان قطناني، والصحافي في موقع « ديلي 48 » ساهر غزاوي، ومصور « رويترز » ( (Reuters) سنان أبو ميزر، وطاقم قناة « سكاي نيوز » الذي ضم المراسلة شيرين يونس والمصور محمد أبو هدوان وتقني البث معمر ياسين، ومصور وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية « وفا » عفيف عميرة، وطاقم فضائية فلسطين ( الصحفية إسلام الزعنون مراسلة تلفزيون « فلسطين بغزة، والمصور محمد نصار)، والصحافية شيرين الجعبة، والصحافية بيان الجعبة، ومصور الوكالة الفرنسية في القدس أحمد غرابلة ، ومراسل فضائية »سكاي نيوز« نضال كناعنة، والمصور جميل قضماني، والمصور الحرّ رامي الخطيب، ومراسلة »الحياة الجديدة« ديالا جويحان ، والصحافية هنادي القواسمي، والصحافية سماح دويك من الجزيرة نت،

والصحافية ليلى عودة، ورجائي الخطيب  منتج ومصور التلفزيون الألماني RTL ومراسل  برنامج عين على القدس  لتلفزيون الاردني، وطاقم الجزيرة (المراسلة نجوان لسمري والمصور نبيل مزاوي) ، والمصور الصحفي محفوظ أبو الترك مصور من وكالة (EPA)، والصحفية ريناد الشرباتي مراسلة » قناة القدس« ،  وطاقم »قناة القدس« سوشيال ميديا فاطمة بكري, وصفوان عمرو، ورهام ابو هدوان، ومصور القناة محمد أبو يوسف جبارين »، ومراسلة قناة فلسطين اليوم الصحافية لواء ابو ارميلة، ومصور صحيفة القدس محمود عليان، ومصور « بال ميديا » علي ديوان، ومصور « قناة معا » مؤمن شبانه ، والمصور عمر دلاشه ، والمصور ضياع حاج يحيى ، بالإضافة إلى (طاقم « فضائية القدس التعليمية »، ليالي عيد، عنان النتشة) .

وفي مواجهات الضفة الغربية أصيب كل من مراسل صحيفة « الحياة الجديدة » في مدينة الخليل فوزي الشويكي، ومصور فضائية « معا » محمد عبد النبي في بيت لحم، ومصور وكالة « وفا » في نابلس أيمن النوباني في نابلس، ومصور وكالة « وفا » في الخليل مشهور الوحواح بمدينة الخليل، ومسؤول لجنة الحريات في نقابة الصحفيين الفلسطينيين محمد اللحام ومراسلة فضائية « معاً » ميرنا الأطرش في بيت لحم. وعلى حاجر قلنديا أصيب المصوران ليث الطميزي ورامز عواد. كما وأصيب المصور عماد سعيد من وكالة  (أسوشيتد برس)، والمصور محمد تركمان من وكالة  (رويترز) برضوض في قرية كوبر قرب رام الله .

أما في قطاع غزة فأصيب مصور وكالة شهاب « محمد أحمد » بقنبلة غاز مسيل للدموع بشكل مباشر، وإصابة طاقم فضائية فلسطين ( الصحفية إسلام الزعنون، والمصور محمد نصار).

فيما اعتقلت قوات الاحتلال صحافيين اثنين وهما الصحفي فايز أبو ارميلة (مصور وكالة الأناضول) في منطقة باب الأسباط بالقدس المحتلة بعد الاعتداء عليه واحتجزته لساعات وأفرجت عنه في اليوم التالي. كما واعتقلت مراسل « قناة الأقصى مصطفي الخواجا لعدة ساعات، بعد اقتحام منزله في قرية نعلين عرب رام الله، وقامت بمصادرة مبلغ من المال.

بينما احتجزت سلطات الاحتلال الصحافي رغيد طبسية لساعات، على معبر الكرامة الواصل بين الأراضي الفلسطينية والمملكة الأردني، واستولت على مبلغ مالي كان بحوزته بعد التحقيق معه في مستوطنة معاليه أدوميم. وأيضاً احتجزت طاقم تلفزيون »فلسطين« الذي ضم المصور محمد راضي والمراسل علي دار علي، على حاجز متحرك قرب قرية النبي صالح شمال رام الله، ثم أطلقوا سراحهم بعد ساعة.

وفي السياق ذاته، أصدرت محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس، حكماً بسجن الصحافي محمد البطروخ لمدة 10 أشهر ودفع غرامة مالية بقيمة (٢٥٠٠) شيقل. بينما قررت محكمة »عوفر« العسكرية الإسرائيلية، الحكم على الصحافي الحرّ فيصل الرفاعي بالسجن مع وقف التنفيذ لمدة أربعة شهور، ودفع غرامة مالية حوالي 1500 دولار، بتهمة التحريض على »فيسبوك« .

وعلى صعيد انتهاكات الاحتلال تجاه المؤسسات الإعلامية، فقد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مقر شركة »بال ميديا« للخدمات الإعلامية برام الله والتي تقدم خدماتها الإنتاجية لقنوات القدس، الميادين، وروسيا اليوم، والمنار الفضائية ، وخلعت أبوابها وسرقت أقرصاً صلبة وعبثت بمحتويات المكاتب. وسبق ذلك اقتحام شركة »رام سات« والتي تقدم خدماتها الإعلامية لفضائية القدس وقامت بمصادرة اقراصاً صلبة وتخريب محتويات أخرى.

أما فيما يتعلق بالانتهاكات الداخلية الفلسطينية، فتصاعدت تلك الانتهاكات وخاصة في الضفة الغربية، حيث تم رصد أكثر من (٣٠) انتهاكاً بحق الصحفيين ووسائل الاعلام تمثلت في اعتقال كل من : الناشط الشبابي ومراسل صحيفة »البديل« المصرية في قطاع غزة الصحافي عامر بعلوشة، ومراسل قناة »فلسطين اليوم« جهاد بركات، ومصور فضائية الأقصى أحمد الخطيب من منزله في بيتونيا، وتم الافراج عنهم جميعاً.

فيما احتجزت الاجهزة الأمنية في بيت لحم الصحافي في »شبكة القدس الإخبارية« عبد المحسن شلالدة والمصور الحرّ إسلام زعل سالم لعدة ساعات. ومنعت تلك الأجهزة مراسل شركة »ميديا بورت« للإعلام الصحافي مجاهد السعدي ومصور شركة »ترانس ميديا« مثنى الديك من إجراء لقاء صحافي مع عائلة بركات من أمام مقر الأمن الوقائي في طولكرم.

كما وصعّدت الأجهزة الأمنية في الضفة وغزة حملات الاستدعاء بحق الصحفيين عُرف منهم في الضفة: المصور الصحافي الحرّ محمد عوض، والصحفية راما يوسف مراسلة قناة الغد الإخبارية ، ومراسل وكالة »أنباء الإمارات« الصحافي علي نصر عبيدات والصحافية نائلة خليل- مدير مكتب صحيفة » العربي الجديد« في الضفة الغربية ، بالإضافة إلى مراسل فضائية »القدس« الصحافي سامر خويرة،  والصحافية الحرّة نقاء حامد.

أما في قطاع غزة، فشملت حملات الاستدعاء كلا من: الكاتب والناشط الاجتماعي عبد الله أبو شرخ، ورسام الكاريكاتير إسماعيل البزم، والصحفي صلاح أبو صلاح الذي يعمل في وكالة » أسوار برس« الإخبارية، بالإضافة إلى الصحفي نصر أبو فول رئيس »الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام.

فيما تواصل الأجهزة الأمنية الفلسطينية « الأمن الداخلي » في قطاع غزة اعتقال مراسل تلفزيون فلسطين فؤاد جرادة منذ أكثر من شهر بتهمة التخابر مع رام الله.

 

وفيما يلي تفصيل لأهم الانتهاكات:

 أولا: الانتهاكات الاسرائيلية:

 

٦/٧/٢٠١٧: محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس، تصدر حكماً بسجن الصحافي محمد البطروخ لمدة 10 أشهر ودفع غرامة مالية بقيمة (٢٥٠٠) شيقل ، بتهمة « التحريض على العنف والإرهاب » على خلفية منشوراته على صفحته على « فيسبوك ». وكان قد اعتقل الاحتلال الصحفي محمد البطروخ مصور ومراسل « منبر القدس » و« أحداث فلسطين », بتاريخ 7 /3/2017 على حاجز عوفرا قرب رام الله.

٧/٧/٢٠١٧: إصابة مصور وكالة شهاب « محمد أحمد » بقنبلة غاز في رأسه خلال تغطيته المواجهات التي اندلعت شرق جباليا شمال قطاع غزة.

١٢/٧/٢٠١٧: محكمة الصلح في مدينة القدس، تؤجل النطق بالحكم في قضية الصحافي في موقع « ديلي ٤٨ » ساهر غزاوي، بتهمة « ارتكاب تصرّف يؤدي إلى إثارة الشغب وإعاقة عمل الشرطة » إلى تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.

١٣/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تداهم مكتب شركة رام سات، ومكتب فضائية « القدس » في مدينة الخليل وتصادر أقراصا صلبة وتعبث في محتوياته.

١٦/٧/٢٠١٧: محكمة « عوفر » العسكرية الإسرائيلية، تقرر الحكم على الصحافي الحرّ فيصل الرفاعي بالسجن مع وقف التنفيذ لمدة أربعة شهور، ودفع غرامة مالية حوالي 1500 دولار، بتهمة التحريض على « فايسبوك ».

١٧/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تعتدي بالضرب والدفع على مراسل موقع « واينت » الصحافي حسن شعلان، خلال تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في باب الأسباط في القدس.

١٨/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تستهدف مراسل مركز « إعلام القدس » الصحافي محمد صادق برصاصة مطاطية في قدمه أثناء تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في باب الأسباط في القدس.

١٨/٧/٢٠١٧:  شرطة الاحتلال تعتدي بالضرب على مراسلة « الجزيرة مباشر » لطيفة عبد اللطيف، أثناء تغطيتها المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في باب الأسباط في القدس.

١٨/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تعتقل مراسل موقع « فلسطين بوست » الصحافي رضوان قطناني، بعد دهم منزله في مخيم عسكر للاجئين شرق مدينة نابلس، وصادرت جهاز الحاسوب الخاص به.

٢٠/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تعتدي بالضرب على الصحافي في موقع « ديلي 48 » ساهر غزاوي، خلال تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية عند باب الاسباط في القدس.

٢٠/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تعتدي بالضرب على مصور « رويترز » (Reuters) سنان أبو ميزر ، خلال تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية عند باب الأسباط في القدس.

٢١/٧/٢٠١٧: إصابة مراسل صحيفة « الحياة الجديدة » في مدينة الخليل فوزي الشويكي برصاصة معدنية في كوعه الأيسر، أثناء تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين والقوات الإسرائيلية، وسط مدينة الخليل.

 

٢١/٧/٢٠١٧:  شرطة الاحتلال تعتدي بالضرب على طاقم قناة « سكاي نيوز » الذي ضم المراسلة شيرين يونس والمصور محمد أبو هدوان وتقني البث معمر ياسين، أثناء تواجدهم في مستشفى المقاصد في القدس لتغطية الإصابات والانتهاكات هناك.

٢١/٧/٢٠١٧: إصابة مصور فضائية « معا » محمد عبد النبي، باختناق شديد أثناء تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال، عند المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم.

٢١/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تستهدف مصور وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية « وفا » عفيف عميرة بقنبلة صوت ورصاصة مطاطية في صدره، أثناء تغطيته المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين وشرطة الاحتلال في رأس العامود في القدس.

٢١/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تستهدف مراسلة فضائية « معاً » ميرنا الأطرش، بقنبلة غاز بشكل مباشر، ما أدى إلى إصابتها بحروق في وجهها أثناء تغطيتها المواجهات التي اندلعت بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال، عند المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم.

٢١/٧/٢٠١٧: إصابة مسؤول لجنة الحريات في نقابة الصحفيين الفلسطينيين محمد اللحام، بالاختناق خلال تغطيته المواجهات على مدخل بيت لحم الشمالي.

٢١/٧/٢٠١٧: إصابة طاقم فضائية فلسطين ( الصحفية إسلام الزعنون والمصور محمد نصار)، بحالة اختناق شديد وتم إسعافهم ميدانيا، خلال تغطيتهم مواجهات اندلعت جنوب قطاع غزة.

 

٢٢/٧/٢٠١٧: إصابة الصحفية شيرين الجعبة، ومصور الوكالة الفرنسية في القدس احمد غرابلة، بعد اعتداء قوات الاحتلال على المصلين عند باب الأسباط بالقدس المحتلة.

٢٢/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تحتجز طاقم تلفزيون « فلسطين » الذي ضم المصور محمد راضي والمراسل علي دار علي، على حاجز متحرك قرب قرية النبي صالح شمال رام الله.

٢٢/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تطرد الصحافيين الذين تواجدوا في منطقة باب الأسباط في القدس، ومنعتهم من التصوير هناك، حيث قامت بضربهم ودفعهم بالقوة، إضافة إلى رشهم بالمياه العادمة.

٢٢/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تعتدي على مراسل فضائية « سكاي نيوز » نضال كناعنة، والمصور جميل قضماني وتمنعهم من التغطية في منطقة باب الأسباط في القدس.

٢٢/٧/٢٠١٧: سلطات الاحتلال تحتجز الصحافي رغيد طبسية لعدة ساعات، على معبر الكرامة الواصل بين الأراضي الفلسطينية والمملكة الأردنية، واستولت على مبلغ مالي كان بحوزته بعد التحقيق معه في مستوطنة « معاليه أدوميم ».

٢٢/٧/٢٠١٧: شرطة الاحتلال تعتدي على المصور الحرّ رامي الخطيب بالضرب قبل طرده من منطقة باب الأسباط في منطقة القدس المحتلة وتمنعه من التصوير.

٢٢/٧/٢٠١٧: : إصابة مصور وكالة « وفا » في الخليل مشهور الوحواح، بقنبلة صوت في قدمه خلال تغطيته احداث ومواجهات في مدينة الخليل.

٢٢/٧/٢٠١٧: جنود الاحتلال يعتدون على المصور عماد سعيد من وكالة (أسوشيتد برس) خلال تغطيته اقتحام قرية كوبر قرب رام الله، ما أدى إلى إصابته برضوض.

 ٢٢/٧/٢٠١٧: جنود الاحتلال يعتدون على المصور محمد تركمان من وكالة (رويترز) خلال تغطيته اقتحام قرية كوبر قرب رام الله والمواجهات التي اندلعت فيها.

٢٢/٧/٢٠١٧: تعرض طاقم تلفزيون فلسطين ومراسلة « الحياة الجديدة » ديالا جويحان للاعتداء المباشر من قبل جيش الاحتلال، في القدس في مواجهات اندلعت عقب تشييع جثمان الشهيد محمد أبو غنام في بلدة الطور.

٢٢/٧/٢٠١٧: تعرض الطواقم الاعلامية خلال تغطية الاحداث في القدس على مدار الاسبوع لمخالفات سير مالية فُرضت على سيارات البث المباشر بسبب تواجدها في منطقة باب الأسباط، في محاولة أخرى لإبعاد الصحفيين عن موقع الحدث.

٢٣/٧/٢٠١٧: إصابة الصحفي في « إعلام القدس » محمد صادق أثناء تغطيته الإعلامية لقمع الاحتلال للمرابطين في محيط باب الأسباط بالقدس المحتلة.

٢٥/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال، تعتقل الصحفي فايز أبو ارميلة (مصور وكالة الأناضول) في منطقة باب الأسباط بالقدس المحتلة بعد قمع ومهاجمة الآلاف المصلين بالقنابل الصوتية والضرب والأعيرة المطاطية عقب انتهاء صلاة العشاء في منطقة باب الأسباط. علما أن قوات الاحتلال اعتدت عليه بالضرب المبرح خلال الاعتقال، وقد تم الإفراج عنه لاحقا.

٢٥/٧/٢٠١٧: إصابة الصحفية فاطمة البكري مراسلة ومصورة « قناة القدس » ، بقنبلة غاز في رقبتها، أثناء تغطيتها قمع المرابطين من قبل قوات الاحتلال باب الأسباط في القدس المحتلة.

٢٥/٧/٢٠١٧: إصابة الصحافيات هنادي القواسمي وسماح دويك وليلى عودة، بعد الاعتداء عليهم بالضرب من قبل جنود الاحتلال خلال قمع المرابطين أمام باب الأسباط في القدس المحتلة.

٢٦/٧/٢٠١٧: رئيس حكومة الاحتلال « بنيامين نتنياهو »، قال إنه سيعمل على غلق مكتب شبكة الجزيرة في « إسرائيل » متهما إياها بالتحريض على أحداث العنف الأخيرة في القدس. وكتب نتنياهو على حسابه في موقع فيسبوك: « لقد دعوت الجهات القانونية العديد من المرات إلى غلق مكتب الجزيرة في القدس. وإذا كان ذلك غير ممكن بسبب تفسير القانون، فإنني سأتكفل بالتصديق على القوانين المطلوبة لطرد الجزيرة من »إسرائيل« .

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة عشرات الصحافيين بعد تعرضهم للاعتداء المباشر بأعقاب البنادق ورش غاز الفلفل واطلاق قنابل الصوت ومنعهم من تغطية الاحداث داخل باحات المسجد الأقصى.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة الصحفي رجائي الخطيب منتج ومصور التلفزيون الألماني RTL ومراسل  برنامج عين على القدس  للتلفزيون الاردني، برضوض وتمزق شديد بالوتر في القدم نتيجة تعرضه للضرب على يد جنود الاحتلال.

٢٧/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تستهدف طاقم الجزيرة (المراسلة نجوان السمري والمصور نبيل مزاوي)، حيث تم الاعتداء عليهم ورش غاز الفلفل على وجوهم بشكل مباشر داخل باحات المسجد الأقصى المبارك، فيما أصيبت المراسلة السمري مرة أخرى بشظايا قنابل الصوت ».

 ٢٧/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تستهدف المصور الصحفي محفوظ أبو الترك مصور من وكالة (EPA)، خلال تغطيته دخول المصلين المسجد الأقصى.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة الصحفية ريناد الشرباتي مراسلة « قناة القدس »، في أنفها بشظية قنبلة، خلال تغطيتها اعتداء شرطة الاحتلال على المصلين داخل باحات الأقصى بعد وقت قصير من دخولهم .

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة الزميل محمد ابو يوسف جبارين بقنبلة صوت أثناء تصوير وتغطية أحداث باب الأسباط في  القدس.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة مصور وكالة « وفا » في نابلس أيمن النوباني برصاص الاحتلال المعدني في قدمه خلال مواجهات مع جيش الاحتلال على حاجز حوارة.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة الصحافية ديالا جويحان مراسلة الحياة الجديدة، بعد اعتداء شرطة الاحتلال عليها بالضرب والدفع.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة الصحافية لواء ابو ارميله مراسلة قناة فلسطين اليوم برضوض، بعد اعتداء شرطة الاحتلال عليها بالضرب والدفع في باحات المسجد الأقصى المبارك.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة مصور صحيفة القدس محمود عليان بقنبلة صوت، خلال تغطيته للمواجهات التي اندلعت بعد دخول المصلين إلى المسجد الاقصى المبارك لأول مرة منذ أسبوعين.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة مصور « بال ميديا » علي ديوان برصاص مطاطي في القدم، خلال تغطيته  للمواجهات التي اندلعت بعد دخول المصلين إلى المسجد الاقصى المبارك لأول مرة منذ أسبوعين.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة مصور « قناة معا » مؤمن شبانه برضوض وحالة اختناق، خلال تغطيته  للمواجهات التي اندلعت بعد دخول المصلين إلى المسجد الاقصى المبارك لأول مرة منذ أسبوعين.

٢٧/٧/٢٠١٧: إصابة المصورين عمر دلاشه وضياع حاج يحيى ، خلال تغطيته  للمواجهات التي اندلعت بعد دخول المصلين إلى المسجد الاقصى المبارك.

٢٧/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تستهدف طاقم « فضائية القدس التعليمية », ليالي عيد, عنان النتشة، خلال تغطيتهم  للمواجهات التي اندلعت بعد دخول المصلين إلى المسجد الاقصى المبارك بعد إعادة افتتاحه. ٢٧/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تستهدف طاقم « قناة القدس » سوشيال ميديا فاطمة بكري, وصفوان عمرو, ورهام ابو هدوان, ومصور القناة محمد أبو يوسف جبارين« ، خلال تغطيتهم  للمواجهات التي اندلعت بعد دخول المصلين إلى المسجد الاقصى المبارك بعد إعادة افتتاحه.

٢٩/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال تقتحم مقر شركة »بال ميديا« للخدمات الإعلامية برام الله والتي تقدم خدماتها الإنتاجية لقنوات القدس، الميادين، وروسيا اليوم، والمنار الفضائية، وخلعت أبوابها وسرقت موادا إعلامية منها.

٢٩/٧/٢٠١٧: قوات الاحتلال الإسرائيلي، تعتقل مراسل » قناة الأقصى مصطفي الخواجا لعدة ساعات, بعد اقتحام منزله في قرية نعلين عرب رام الله، وقامت بمصادرة مبلغ من المال.

٣١/٧/٢٠١٧: وزير الاتصالات الإسرائيلي أيوب قرا يعلن أن سلطات الاحتلال بدأت الخطوات العملية لإغلاق مكتب شبكة الجزيرة فيها.

ثانيا: تفاصيل الانتهاكات الداخلية:

٢/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية المخابرات العامة« ، تعتقل الصحفي أحمد الخطيب مصور »فضائية الأقصى« بعد مداهمة منزله في منطقة بيتونيا غرب رام الله .

٤/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الداخلي« في قطاع غزة، يعتقل الناشط الشبابي ومراسل صحيفة »البديل« المصرية في قطاع غزة الصحافي عامر بعلوشة، بتهمة »سوء استخدام التكنولوجيا« لنشاطه على مواقع التواصل الاجتماعي.

٦/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« في طولكرم، تعتقل مراسل قناة »فلسطين اليوم« جهاد بركات، بعد تصويره موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، الذي أوقفته القوات الإسرائيلية على حاجز عناب على مدخل طولكرم.

٩/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« ، يحقق مع الناشطة والصحافية الحرّة نقاء حامد، على خلفية مؤتمر »الشباب معرفة وحراك« الذي تم إلغاؤه من قبل الأمن الفلسطيني في الخامس من تموز الماضي.

٩/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« في طولكرم، يمنع مراسل شركة »ميديا بورت« للإعلام الصحافي مجاهد السعدي ومصور شركة »ترانس ميديا« مثنى الديك من إجراء لقاء صحافي مع عائلة الصحفي جهاد بركات أمام مقر الأمن الوقائي في طولكرم.

٩/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« في نابلس، تداهم منزل الصحافي سامر خويرة في المدينة وتسلمه استدعاء لمراجعة مقرها.

٩/٧/٢٠١٧: النيابة العامة الفلسطينية، تقرر الإفراج عن مراسل قناة »فلسطين اليوم« الصحافي جهاد بركات بكفالة مالية وبضمان محل إقامته في مدينة رام الله، بعد اعتقاله لمدة ثلاثة أيام بتهمة »التواجد في ظروف مشبوهة« ، على خلفية تصويره موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، الذي أوقفته قوات الاحتلال على حاجز عناب على مدخل طولكرم.

١٠/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الداخلي« يمدد اعتقال »عامر بعلوشة« لـ15 يوماً بتهمة »إساءة استخدام التكنولوجيا« .

١١/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« ،  يحقق مع مراسل فضائية »القدس« الصحافي سامر خويرة بعد استدعائه، عن وضع الإعلام في البلد ونشاطاته الصحافية والشخصية.

١٤/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الداخلي« في قطاع غزة،  تستدعي رسّام الكاريكاتير والكاتب الحرّ إسماعيل البُزم للتحقيق.

١٣/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي في نابلس« ، تسلم عائلة الصحافية نائلة خليل- مدير مكتب صحيفة » العربي الجديد« في الضفة الغربية- استدعاء مكتوب للحضور إلى مقر الأمن في نابلس بتاريخ 16 تموز، قبل أن يتم إلغاء الاستدعاء في اليوم نفسه.

١٥/٧/٢٠١٧: الاجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« يستدعي مراسل وكالة »أنباء الإمارات« في الضفة الغربية الصحافي علي نصر عبيدات عبر الهاتف، قبل أن يتم إلغاء الاستدعاء في اليوم نفسه.

١٥/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »المخابرات العامة« ، تحتجز كلاً من الصحافي في »شبكة القدس الإخبارية« عبد المحسن شلالدة والمصور الحرّ إسلام زعل سالم، أثناء إعدادهما تقريراً مصوراً عن رأي المواطنين في مدينة بيت لحم حول قانون الجرائم الإلكترونية الأخير.

١٥/٧/٢٠١٧:  الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« في رام الله، تستدعي الصحافي محمد عوض، بعد تسليم عائلته طلب استدعاء في قرية بدرس قرب رام الله.

١٥/٥/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« ، يستدعي الصحفية راما يوسف مراسلة قناة الغد الإخبارية خلال اتصال هاتفي بضرورة حضورها لمقر قيادة الجهاز في بيتونيا غرب رام الله.

١٥/٧/٢٠١٧:الأجهزة الأمنية الفلسطينية »المباحث العامة« في قطاع غزة ، تستدعي الصحفي نصر أبو فول رئيس »الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام« للتحقيق معه.

١٥/٧/٢٠١٧:الأجهزة الأمنية الفلسطينية »المباحث العامة« في قطاع غزة ، تستدعي الصحفي صلاح أبو صلاح الذي يعمل في وكالة » أسوار برس« الإخبارية للتحقيق معه.

١٥/٧/٢٠١٧:الأجهزة الأمنية الفلسطينية »المباحث العامة« في قطاع غزة ، تستدعي الكاتب والناشط الاجتماعي عبد الله أبو شرخ.

١٧/٧/٢٠١٧:الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الداخلي« في قطاع غزة يفرج عن الناشط عامر بعلوشة بعد أسبوعيين من اعتقاله غزة بتهمة »سوء استخدام التكنولوجيا« .

١٨/٧/٢٠١٧: الاجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي« ، يعتقل الناشط أشرف أبو عرام من بلدة بيرزيت رام الله.

١٩/٧/٢٠١٧: الأجهزة الأمنية الفلسطينية »الأمن الوقائي" في رام الله، تحقق مع المصور الصحافي الحرّ محمد عوض حول عمله الصحافي، قبل أن تطلق سراحه.

 

 

 

 

كلمات دلالية