صادق وزير الداخلية « الإسرائيلية » ارييه درعي في الآونة الأخيرة على خطة لاستيعاب 100 طفل سوري أيتام، بسبب الحرب الداخلية في سوريا.
وقال درعي: سيتم منح الأطفال الاقامة الدائمة في « إسرائيل »، ومن ثم نقلهم لمؤسسات تعليمية « إسرائيلية »، مشيراً إلى أنهم سيحصلون على بطاقات هوية وجوازات « إسرائيلية ».
وأشار درعي إلى أنهم سيكونون مثل أي « إسرائيلي »، إضافة لاستيعاب أقربائهم من الدرجة الأولى، أي أشقائهم.
هذا وتنوي « إسرائيل » إبلاغ الأمم المتحدة بعد أربع سنوات أنهم سيحصلون على الجنسية « الاسرائيلية » الكاملة.