أمر وزير التربية والتعليم « الإسرائيلي » نفتالي بينيت بتعليق كافة الأنشطة المشتركة مع منظمة اليونيسكو الأممية ومقاطعة كافة الاجتماعات والمؤتمرات بعد قراريها أمس بشأن حائط البراق والمسجد الأقصى المبارك.
واتخذت أمس اليونسكو قرارين الأول ينفي علاقة اليهود بحائط البراق، والثاني أن المسجد الأقصى هو مكان عبادة للمسلمين فقط، ولا علاقة للهيكل المزعوم فيه، الأمر الذي أدى إلى غضب إسرائيل، واعتبر القرار انتصاراً للدبلوماسية الفلسطينية.
فيما اعتبر مندوب « إسرائيل » في الأمم المتحدة الجهود الدبلوماسية الفلسطينية بالإرهاب.