أوقفت شرطة الاحتلال الإسرائيلية الخاصة عددا من الشبان داخل المسجد الاقصى المبارك، وأخضعتهم للتفتيش بشكل استفزازي، كما دققت في بطاقاتهم الشخصية، في خطو غير مسبوقة.
وأفاد شهود عيان تأكيدهم أن شبانا تم توقيفهم أمام باب المطهرة (من أبواب المسجد الاقصى الرئيسية) وفتشتهم بأسلوب استفزازي. بحسب الوكالة الرسمية.
وكان مصلون من القدس وداخل أراضي عام الـ1948 شرعوا منذ ساعات الصباح الباكر بالوصول الى المسجد الاقصى للمشاركة في صلاة الجمعة برحابه الطاهرة.