قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي المحرر خضر عدنان « إن القرار الاحتلالي بما اسموه (العلاج القسري) للبطل القيق إفلاس إحتلالي في التعامل مع إضرابه البطولي ويستوجب موقف من الصليب الأحمر و المؤسسات الحقوقية الدولية و ردة فعل من الحركة الأسيرة الفلسطينية و مقاومة شعبنا باعتبار ذلك مساس بخيار الأسير بالإضراب ».
وأوضح مفجر معركة الامعاء الخاوية المحرر عدنان أن العلاج القسري يعتبر مساس خطير وتغيير لقواعد جذرها أسرانا من عقود بفرض الإضراب عن الطعام و طريقته و استمراره لنيل أهدافه.