قال رئيس الاركان الصهيوني الجنرال بيني غانتس ،:"بان العمليتين لا تعتبران نهجا تتبعه العناصر المقاومة الفلسطينية وانما تسلسل احداث لا صلة بينها".
واكد غانتس ان جيش الحرب قام بتعزيز قواته وتكثيف الاجراءات التي يتبعها لمنع تحول مثل هذه الاحداث الى نهج.
وكان شاب فلسطيني قام باستدراج جندي إسرائيلي في مدينة قلقيلية بهدف الإفراج عن الأسرى المعتقلين بسجون الاحتلال في محاولة لاعتقاله ولكنه قام بقتله، وقد تم اعتقاله فيما بعد.
فيما قام أحد المجاهدين الأبطال في مدينة الخليل بقنص جندي إسرائيلي من على بعد 2 كيلو وفقاً للمصادر الصهيونية ما أدى إلى قتله على الفور.
وتشهد الساحة الفلسطينية في الضفة المحتلة اعتداءات متواصلة من قطعان المستوطنين وجنود الاحتلال على المواطنين الفلسطينيين والتضيق عليهم واقتحام الأماكن المقدسة.