أجرت الأسيرة الفلسطينية لينا الجربوني عملية جراحية في المرارة في مستشفى كبلان الصهيوني، بعد أن وقت طويل من معاناتها آلام التعب والارهاق الشديد.
يشار إلى أن الأسيرة لينا أحمد صالح الجربوني هي الأسيرة الوحيدة التي لم يتم الافراج عنها ضمن صفقة شاليط، واصر الاحتلال على استمرار اعتقالها.
الأسيرة الجربوني من منطقة عرابة البطوف في عكا الأراضي المحتلة عام 1948، واعتقلت بتاريخ 18/4/2002، وهي في السابعة عشر من عمرها، وهي آنسة وتم اعتقالها من داخل بيتها.