محدث سرايا القدس تواصل معركة السماء الزرقاء لليوم الـ3، وتؤكد أن « تل ابيب » البداية!

الساعة 06:07 ص|16 نوفمبر 2012

غزة

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مسؤوليتها اليوم الجمعة (16-11) عن دك المدن والمغتصبات والمواقع الصهيونية بصليات من صواريخ الجراد والـ107 والهاون، في إطار معركة "السماء الزرقاء" الجهادية المتواصلة لليوم الثالث على التوالي. 


 
وجاء الحصاد الجهادي لمعركة "السماء الزرقاء" لليوم الـ3 على التوالي على النحو التالي:

 
- فجراً.. قصف قاعدة حتسريم الجوية بـ3 صواريخ جراد.

- صباحاً.. قصف مغتصبة اوفاكيم بصليات من صواريخ الجراد.

- صباحاً.. قصف قاعدة حتسريم الجوية بدفعة من صواريخ الجراد للمرة الـ2.

- صباحاً.. قصف موقعي كيسوفيم بـ4 قذائف هاون عيار 81 ملم.

- صباحاً.. قصف موقع نيريم العسكري بصاروخي 107.

 -صباحاً.. قصف موقعي زيكيم وايرز بـ4 صواريخ 107.

- صباحاً.. قصف أسدود وأوفاكيم بـ5 صواريخ جراد.

- ظهراً.. قصف قاعدتي حتسريم وحتسور واسدود بـ5 صواريخ جراد.

- ظهراً.. قصف مدينة عسقلان المحتلة بصاروخي جراد.

- ظهراً.. قصف مدينة بئر السبع بصاروخي جراد.

- ظهراً.. قصف مدينة عسقلان بصاروخي جراد.

- ظهراً.. معاودة قصف أسدود وبئر السبع المحتلة بـ3 صواريخ جراد.

- ظهراً.. قصف مغتصبة اوفاكيم بصاروخ جراد.

- ظهراً.. قصف موقع تساليم العسكري بصاروخ جراد.


وقالت سرايا القدس أن هذه المهام الجهادية المباركة، تأتي في إطار معركة "السماء الزرقاء" الجهادية المتواصلة لليوم الـ3 على التوالي، للرد على العدوان الصهيوني المتصاعد ضد قطاع غزة.

 
وأكدت السرايا في بيان لها، على أن قصف مدينة تل الربيع المحتلة "تل أبيب" أمس بصاروخ فجر 5، ما هو إلا البداية وما اخفي كان أعظم، وانه ومازال في جعبتها الكثير من الأوراق النوعية والقاسية، التي لم نستخدمها بعد، مشددة: "ليعلم العدو أن المعركة مازالت مفتوحة حتى تحرير كامل فلسطين من بحرها إلى نهرها".

 
الجدير ذكره، أن سرايا القدس مازالت تواصل إمطار المدن والمغتصبات والمواقع الصهيونية منذ بداية معركة "السماء الزرقاء" الأربعاء الماضي، باكثر من 190 صاروخ وقذيفة من بينها صاروخ من طراز فجر5 استهدف مدينة تل الربيع المحتلة "تل ابيب"، و80 صواريخ جراد ، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدداً من الصهاينة وإلحاق دماراً هائلاً ، وشل الحياة بالمدن والمستوطنات، وتعطيل كافة مناحي الحياة منها الدراسة والجامعات، وإغلاق مطار بن غوريون بتل أبيب بعد قصف السرايا.