تضغط الأزمة الاقتصادية المتصاعدة في كيان العدو على الشركات والمؤسسات الإنتاجية، لكن من يدفع الثمن في نهاية المطاف هم الطبقة العاملة.
اذ بينت آخر التقارير ان قطاع العمل اضطر الى صرف حوالي 16 الف شخص خلال شهر تموز الفائت فقط فيما ترشح الاوساط المتابعة ارتفاع هذه النسبة في الشهور المقبلة.