قائمة الموقع

أسيرة "إسرائيلية" سابقة لدى القسّام تُكذّب الإعلام العبري: لَنّ أكونَ ضَحية..!

2024-08-23T12:28:00+03:00
نوعا ارغماني
فلسطين اليوم

كذبّت الأسيرة السابقة لدى كتائب القسام "نوعا أرغماني"، ما يتداوله الإعلام العبري حول ما تعرضت له خلال الأسر.

وقالت أرغماني عبر صفحتها على "انستغرام":" لا يمكنني تجاهل ما يفعله الإعلام الإسرائيلي بي خلال الـ24 ساعة الماضية، وإخراجهم أقوالي عن سياقها".

وأكدت: "لم يضربني عناصر القسام في الأسر، ولم يقصوا شعري، بل أصبت بانهيار جدار نتيجة غارة لسلاح الجو الإسرائيلي".

وشددت أرغماني في قولها: " لم يضربني أحد في الأسر، ولكنني أصبت بكل أنحاء جسدي بعد الغارة".

وتابعت: "أنا ضحية لعملية السابع من أكتوبر ولا يمكنني أن أكون ضحية مرة أخرى للإعلام الإسرائيلي".

وأطلق سراح أرغماني في عملية "أرنون" للجيش الإسرائيلي والشاباك في 8 حزيران/يونيو، إلى جانب "ألموج مئير جان وأندريه كوزلوف وشلومي زيف" خلال عملية عسكرية جرت في مخيم النصيرات للاجئين. وفق الاعلام العبري

اخبار ذات صلة