دعاء ليلة النصف من شعبان 1444- 2023 مكتوبة مستجاب

فلسطين اليوم

دعاء ليلة النصف من شعبان 1444- 2023 مكتوبة مستجاب، يبحث الكثيرين عن أدعية ليلة منتصف شهر شعبان المبارك لأهميتها وفضلها وثوابها، وعلى الرغم من الفضل العظيم لهذا الشهر الذي يسبق شهر رمضان المبارك، إلا إنه فيه أياما بيض مباركة حث الرسول صلى الله عليه وسلم على صيامها وهي يوم 13 و14 و15 من شهر شعبان، كما إن الدعاء في ليلة منتصف شهر شعبان مستجاب ويفرج الكربات ويزيل الهموم.

فضل دعاء ليلة النصف من شعبان 2023

فضل دعاء ليلة النصف من شعبان 2023، ليلة النصف من شهر شعبان المبارك لها فضل عظيم على الناس أجمعين إلا المشركين بالله عز وجل، غذ يغفر الله فيها الذنوب ويستجيب الدعوات ويضاعف الأجور والثواب، لذا يكثف معظم المسلمون أدعيتهم التي تقربهم من الله سبحانه وتعالى، كون الأدعية وسيلة اتصال بين المسلم وربه، لذا سينشر فريق العمل في "وكالة فلسطين اليوم الإخبارية"، فضل أدعية منتصف شعبان 1444- 2023، لتسهيل عملية البحث عنها عبر محركات البحث المختلفة، والسوشيال ميديا.

إقرأ أيضا.. سبب تسمية الأيام البيض من شهر شعبان 2023 – 1444 هـ

دعاء النبي ليلة النصف من شعبان 1444 مكتوب

دعاء النبي ليلة النصف من شعبان 1444 مكتوب، حيث لها فضل عظيم من الله سبحانه وتعالى ودلالة على ذلك يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف "يَطَّلِعُ الله إِلَى خَلْقِهِ فِي لَيْلَة النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ"، كما أن ليلة النصف من شعبان هي إحدى الليالي الخمس التي تُفتح فيها أبواب السماء، ويستجيب الله سبحانه وتعالى فيها الدعاء.

شاهد أيضا.. فضل صيام الأيام البيض في شهر شعبان 2023 - 1444 هـ

أدعية ليلة النصف من شهر شعبان 2023

أدعية ليلة النصف من شهر شعبان 2023، في هذه المقالة سننشر لكم عدة أعدية مخصصة لأدائها وترديدها في النصف من شهر شعبان 2023- 1444 هجري: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".