أكد مسؤول عسكري بجيش الاحتلال أن "اسرائيل" تخشى من الانتقام ردا على مجزرة نابلس في غزة والضفة والقدس.
و حول ما إذا كان ما جرى سيؤدي إلى إشعال الأوضاع قبل رمضان قال المسؤول : "إن الدوافع المشتعلة كثيرة بالفعل وهي نفسها التي كانت في عام 2022 ولا زالت حتى الآن".
و تابع يقول: " كل ما هو مطلوب منا أن نكون على استعداد لهجمات انتقامية ليس فقط في الضفة ولكن أيضًا بالقدس وحتى من الداخل وغزة".
و أضاف: نحن نعزز القوات في كل الجبهات والنقاط".
و أوضح المسؤول ردًا على التقارير أن العملية مخالفة للتفاهمات التي تمت برعاية أميركية مقابل سحب السلطة قرار إدانة الأنشطة الاستيطانية في مجلس الأمن: "لم يبلغنا أحد بذلك .. سنواصل عملياتنا بقدر ما هو مطلوب ووفق الحاجة لذلك .. لا أهمية لأي تفاهمات طالما أن هناك خطر يتعلق بأمننا".