قائمة الموقع

سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين 31 يناير 2022.. في البنوك والسوق السوداء

2022-01-31T09:53:00+02:00
سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين 31 يناير 2022.. في البنوك والسوق السوداء
فلسطين اليوم

سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين 31 يناير 2022.. في البنوك والسوق السوداء، تتوجه أنظار المواطنين اللبنانيين صوب شاشات البورصة المحلية، للاطلاع على سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الليرة اللبنانية التي تشهد تراجعا ملحوظا مقابل العملات الأجنبية الرئيسية أبرزها الدولار الأمريكي واليورو الأوروبي والجنيه الإسترليني، بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تجتاح لبنان منذ عام 2019، والتي أدت إلى انهيار الوضع الاقتصادي والمالي، جعلت الآلاف من أبناء ذلك البلد العربي يعانون فقرا مدقعا، لا يجدون أدنى احتياجاتهم اليومية.

سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين 31 يناير 2022.. في البنوك والسوق السوداء

وتشهد الليرة اللبنانية تراجعا حادا مقابل الدولار الأمريكي منذ نحو ثلاث سنوات، بفعل الأزمات التي تعصف ولاتزال في البلاد، لهذه الأسباب فإن سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين 31 يناير 2022.. في البنوك والسوق السوداء، غير مستقر في لبنان ويشهد تغيرات عدة في اليوم الواحد، لهذا تقوم وكالة "فلسطين اليوم" الإخبارية، بوضع لكم أسعار العملة الخضراء مقابل الليرة اللبنانية كما ترد على شاشات البورصة المحلية والعالمية، ووفق الأسواق اللبنانية الرسمية والسوق السوداء.

سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين 31 يناير 2022

وتتباين أسعار العملة اللبنانية مقابل العملات الأجنبية الرئيسية في لبنان وفق البنوك الرسمية وشركات ومكاتب الصرافة المرخصة، وتختلف الأسعار عن المصارف الرسمية والسوق السوداء التي عادة ما يلجأ إليها المواطنين لصرف عملاتهم، كون الأسعار في معظم الأحيان تكون في صالح المواطن.

سعر الدولار في لبنان اليوم الإثنين

وبلغ سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الإثنين، لدى السوق (السوداء) بين 21900 و22000، مقارنة بنحو 22150 و22200 ليرة لكل دولار، أمس الأحد 30 يناير 2022.

وحددت مسودة الموازنة متوسط سعر صرف الليرة اللبنانية خلال الربع الأخير من عام 2021 بنحو 20 ألف ليرة و10،083 خلال العام بأكمله.

ويتوجه لبنان إلى الانهيار المالي منذ عام 2019 حتى هذا التاريخ، نتيجة سوء إدارة الإنفاق الضخم، مما تسبب في ارتفاع الديون، وشلل سياسي مع تناحر الفصائل المتنافسة، وامتناع المقرضين الأجانب عن إنقاذ البلاد ما لم يتم إجراء إصلاحات مالية، واقتصادية.

 

 

 

 

 

 

اخبار ذات صلة