وأضاف قرداحي :"إن ما ورد في المقابلة التي أدت إلى كل هذه الحملة ضدي، لا تلزم الحكومة بشيء ولم أقصد في كلامي الإساءة لأحد بل دعوة صادقة لوقف الحرب في اليمن لمصلحة الأطراف المتحاربة".
وتابع قائلا: "في البداية وجدت أنه من المنطق أن أرفض الاستقالة تحت الضغط والحملات الاعلامية الجائرة، لذا رفضت الاستقالة لأقول إن لبنان لا يستحق هذه المعاملة".
وأكد قرداحي قائلاً: "قررت التخلي عن موقع الوزاري على أن أبقى في خدمة وطني حيث أكون".