أطلق فريق المجالس الشبابية اليوم الاثنين، حملة الكترونية تحت وسم (#بدون_استثناء) بمشاركة النشطاء والمؤثرين.
واستطاع الوسم أن يحقق تفاعلاً كبيراً على موقع التغريدات المصغرة "تويتر"، حيث احتل المرتبة الأولى في قائمة الأوسمة الأكثر تفاعلاً في فلسطين.
ويشارك الفريق في تحدي التغيير المنفذ من قبل المنتدى الاجتماعي التنموي بالشراكة مع الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان".
وتتضمن الحملة ميزانيات المستشفيات، حيث سيتم من خلالها توصيل المعلومات والاحصائيات المتعلقة بالتوزيع العادل من وزارة الصحة على المستوى الجغرافي للقطاع عن طريق طرح معلومات وحقائق تثبت أحقية المدينة في الحصول على مستشفى ومعرفة كيفية توزيع الميزانية على مستوى القطاع.
وتهدف الحملة الى تعزيز الحق في الوصول الى المعلومات من أجل مكافحة الفساد ومنع انتشاره.
من المفترض كما تتحدث الصحة أن يكون لكل 500 شخص سرير واحد (في منطقة الشرق الأوسط)، وهذا لا يتوفر في محافظة رفح لذلك من حقنا معرفة كيفية توزيع المعدات على مستشفيات القطاع.#بدون_استثناء#yallachallenge
— Majdoleen saidam (@Leenmajdo) ٦ أغسطس ٢٠١٨
إذا تعرض منزل للقصف من الطائرات الحربية وارتقاء الشهداء ووجود عدد كبير من الاصابات لم نتمكن من تحويلهم إلى مستشفى النجار لانه دائما مخلى ومهدد بالخطر.#بدون_استثناء#yallachallenge
— issa abu areda (@ISSAABUAREDA) ٦ أغسطس ٢٠١٨
الرؤية الفلسطينية للحق في الصحة يجب ان تتركز باتجاه السعي لتطوير جودة الخدمات الصحية واستكمال شبكة الخدمات بشكل يوفر الوصول الامن والسلس لهذه الخدمات.#بدون_استثناء#yallachallenge
— Nermin AlŞair (@nano_alsh33er) ٦ أغسطس ٢٠١٨
مع الوضع الاقتصادي السيء يضطر أهالي محافظة رفح لدفع تكاليف علاجهم خارج رفح أو في عيادات خاصة، مين المسؤول؟#بدون_استثناء#yallachallenge
— Abdulrahman Abuazum (@AbedAbuazoum) ٦ أغسطس ٢٠١٨
قانون التأمين الصحي الفلسطيني الالزامي الجديد سيضمن توفير الدخل المطلوب للانفاق على الصحة دون المساس في حق كل مواطن بالوصول اليسير للخدمات الصحية والتمتع بالحق في الصحة مهما كان دخله او قدرته على الانفاق.#بدون_استثناء#yallachallenge
— Nermin AlŞair (@nano_alsh33er) ٦ أغسطس ٢٠١٨
مستشفى ابو يوسف النجار يستقبل ما بين 250 إلى 300 حالة يوميًا، ويوجد به نحو 60 سرير!! مين المسؤول في توزيع المعدات؟#بدون_استثناء#المجالس_الشبابية#YallaChallenge
— Ebtihal Shurrab (@Ebt5hal) ٦ أغسطس ٢٠١٨
يطالب المجتمع الفلسطيني بوجود رؤية واضحة للنظام الصحي، والى توفر الادوات اللازمة لتحقيق الرؤية وفي مقدمتها توفر المناخ السياسي والاقتصادي اللازمين.#بدون_استثناء#yallachallenge
— alaamahmoued#غزة (@AlaaMahmoued24) ٦ أغسطس ٢٠١٨
المؤشرات المتوفرة لدى الهيئة المستقلة لحقوق الانسان تؤكد على عدم قدرة القائمين على وزارة الصحة في قطاع غزة على وقف حالة التدهور بالأوضاع الصحية للمواطنين في القطاع، وخاصة في ظل عدم توفر المال اللازم لتمويل القطاع الصحي#بدون_استثناء#YallaChallenge
— Isaac H.Hilles (@Es7aqHisham) ٦ أغسطس ٢٠١٨