التجمع الإعلامي: تصاعد الانتهاكات بحق الصحفيين خلال شهر يوليو

فلسطين اليوم

أصدر التجمع الإعلامي الفلسطيني تقريره الشهري للحريات عن شهر يوليو، وأوضح أن الانتهاكات والاعتداءات والجرائم الإسرائيلية بحق الصحفيين الفلسطينيين تصاعدت خلال تغطيتهم لمسيرات العودة منذ تاريخ 30 آذار/ مارس الماضي في قطاع غزة، والمسيرات والتظاهرات في الضفة الغربية في الضفة والقدس المحتلة، راصداً أكثر من 65 انتهاكاً اسرائيلياً.

وأوضح التقرير أن الاعتداءات الاسرائيلية تنوعت خلال شهر تموز الماضي بالاعتقال والاحتجاز والاستدعاء والاعتداء المباشر والتهديد واستهدافهم بالرصاص الحي، المعدني وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع ومنعهم من السفر والتغطية والتضييق على عملهم.

وحسب وحدة الرصد في التجمع الاعلامي الفلسطيني، فقد تمثلت الانتهاكات الإسرائيلية بإصابة سبعة صحفيين بالرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، خلال تغطيتهم لمسيرات العودة في قطاع غزة وهم: مراسل وكالة "شهاب" المحلية الصحافي ثائر أبو رياش بقنبلة غاز بشكل مباشر أصابته في رأسه، والمصوّر الحرّ محمد الزعنون برصاصة متفجرة أصابته شظاياها في قدميه وذراعه اليمنى،  والصحفي زكي عوض الله بقنبلة غاز في الرقبة، والصحفية صافيناز اللوح مراسل " أمد" للإعلام بحالة الاختناق، والمصور الصحفي عطية درويش بقنبلة غاز بالقدم ، والصحافي الحرّ محمد زعرب برصاصة متفجّرة في قدمه اليمنى، وكلاً من مصوّر قناة "الأقصى" الفضائية المحلية أنس الشريف والمصوّر الحرّ عادل الحواجري بقنبلة غاز مسيّلة للدموع، والصحافية مراسلة أحداث فلسطين هبة عواد بقنبلة غاز باليد ، والصحفي زكي عوض الله برصاصة متفجرة بالقدم ، والصحفي الحر سامر الزعانين برصاصة في منطقة "الفخد" شرقي جباليا، والإعلامي صبحي أبو الحصين برصاصة في القدم شرقي رفح، والصحفي علاء الهندي مصور فضائية الأقصى بقنبلة غاز، كما أصيبت ثلاث صحفيات بحالات إغماء بعد استنشاقهن غاز القنابل المسيلة للدموع وهن: هاجر حرب، غالية حمد، هند الخضري.

فيما أصيب مصور الوكالة الصينية "شينخوا" نضال اشتية بالرصاص المعدني، ما أدى إلى إصابته في ركبته خلال تغطيته مسيرة كفر قدم بمحافظة قلقيلية.

فيما اعتدت قوات الاحتلال تعتدي على الصحافيين والمصوّرين الفلسطينيين بالضرب والدفع وكسر الكاميرات، ومنعتهم من التغطية، إضافة إلى فرض مخالفات مالية على عدد منهم، أثناء تغطيتهم محاولات الجنود إخلاء البدو من منطقة الخان الأحمر شرق القدس، وعُرف منهم مصوّر صحيفة "الحياة الجديدة" عصام الريماوي، مراسلة قناة "الجزيرة" هبة أصلان، مصوّر وكالة "رويترز" محمد تركمان، مصور وكالة "الأناضول" التركية هشام أبو شقرة، ومراسلة تلفزيون فلسطين كريستين ريناوي.

وعلى غرار ما حصل مع قناة فلسطين اليوم سابقا، أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قرارا يحظر قناة القدس الفضائية من العمل في فلسطين المحتلة والقدس ويمنع التعامل معها.

إلي ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال (6) صحفيين وهم: لمى خاطر من الخليل، ومدير فضائية القدس علاء الريماوي من رام الله، والمراسل الصحفي محمد سامي علوان من رام الله ، والمصور الصحفي حسني نجاص من بلدة خربثا بني حارث غرب رام الله، والمصور الصحفي قتيبة حمدان من بلدة بيتونيا غرب رام الله، والمصور الصحفي اياد الهشلمون وأفرجت عنه بعد ساعات.

ولا يزال الاحتلال يعتقل (7) صحفيين صدرت بحقهم أحكام فعلية، وهم: محمود عيسى، وصلاح عواد، وأحمد الصيفي، وهمام عتيلي، وعاصم مصطفى الشنار، ويوسف شلبي، ومنذر خلف مفلح. كما أن هناك (7) صحفيين قيد الاعتقال الاداري وهم: نضال أبو عكر، وهمام حنتش، ومحمد شكري عوض، وعبد الله شتات، واستبرق التميمي، وأحمد العرابيد، وعبد المحسن شلالدة. أما عن الصحفيين الموقوفين وبانتظار الحكم عليهم، فعددهم 11 وهم: الصحفي المريض بسام السايح، ونضال عمر، ومصعب سعيد، وأيوب صوان، ومحمود أبو هشهش، ورضوان قطناني، وياسين ابو لفح، ورغيد طبيسة، وبشرى الطويل، وموسى القضماني، وطالبة الاعلام في جامعة النجاح الوطنية علا مرشود..

اما على صعيد الانتهاكات الداخلية، فقد شهدت تصاعدا كذلك، حيث تم رصد (13) انتهاكات فقط بحق الصحفيين ووسائل الاعلام، تمثلت في اعتقال (٥) صحفيين هم : طالب الإعلام في جامعة بيرزيت محمد تركمان من رام الله ، وحذيفة أبو جاموس من بلدة أبو ديس شرقي القدس ، و إياد الرفاعي من رام الله ، وإبراهيم أبو صفية من رام الله، ومحمد سعيد أبو جحيشة من الخليل.

واقدم عناصر أمنية بلباس مدني في مدينة نابلس بالاعتداء على  الزميلة الصحافية ، والباحثة الميدانية لارا سمير ومصادرة هاتفها وحذف كل ما عليه من صور ومواد اثناء تغطيتها لمسيرة خرجت في مدينة نابلس رفضًا للعقوبات المفروضة على قطاع غزة.

فيما أصدرت محكمة الصلح" في جباليا، شمال قطاع غزة، حكماً بحق مراسل صحيفة "البديل" المصرية في قطاع غزة الصحافي عامر بعلوشة، بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ وغرامة 200 شيكل (حوالي 56 دولاراً)، بعدما أدانته بتهمة "سوء استخدام التكنولوجيا".

 

وفيما يلي تفاصيل لأهم الانتهاكات:

أولا: الانتهاكات الإسرائيلية:

 

٣/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تستهدف أربعة صحفيين، برصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع, خلال تغطيتهم مسيرة العودة النسائية على الحدود الشرقية لقطاع غزة . حيث أصيب الصحفي الحر محمد الزعنون بشظايا رصاص متفجر بقدميه وكتفه، ومراسل وكالة "شهاب" المحلية ثائر أبو رياش بقنبلة غاز في الرأس والصحفي زكي عوض الله بقنبلة غاز في الرقبة، والصحفية صافيناز اللوح مراسل " أمد" للإعلام بحالة الاختناق.

 

٤/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تعتدي على الصحافيين والمصوّرين الفلسطينيين بالضرب والدفع وكسر الكاميرات، ومنعتهم من التغطية، إضافة إلى فرض مخالفات مالية على عدد منهم، أثناء تغطيتهم محاولات الجنود إخلاء البدو من منطقة الخان الأحمر شرق القدس، وعُرف منهم مصوّر صحيفة "الحياة الجديدة" عصام الريماوي، مراسلة قناة "الجزيرة" هبة أصلان، مصوّر وكالة "رويترز" محمد تركمان، مصور وكالة "الأناضول" التركية هشام أبو شقرة، ومراسلة تلفزيون فلسطين كريستين ريناوي.

 

٥/٧/٢٠١٨: سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع الصحافي في "شبكة قدس الإخبارية" مصعب شاور من السفر إلى الأردن عبر معبر الكرامة، كما حقّقت معه المخابرات الفلسطينية أثناء عودته إلى الضفة الغربية.

 

٦/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تستهدف طاقم تلفزيون "فلسطين" الذي ضم المراسل بكر عبد الحق، والمصوّر سامر حبش، والسائق عبد الله سوالمة بالرصاص المعدني بشكل مباشر، أثناء توجّههم إلى قرية عوريف جنوب نابلس، وأصابت السيارة برصاصتين.

٦/٧/٢٠١٨: جيش الاحتلال يستهدف المصور الصحفي عطية درويش بقنبلة غاز بالقدم خلال تغطيته فعاليات مسيرة العودة شرق غزة.

٦/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تعتدي على طاقم تلفزيون فلسطين وتعتقل المصور الصحفي اياد الهشلمون في محافظة الخليل.

٨/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تمنع كلاً من مصوّر قناة "رؤيا" الأردنية أشرف النبالي، ومصوّر وكالة "الأناضول" التركية هشام أبو شقرة، والمصوّر الحرّ علي عبيدات، من تصوير وضع السلطات الإسرائيلية لبيوت متنقلة "كرفانات" في بلدة العيزرية شرقي القدس.

 

٩/٧/٢٠١٨: شرطة الاحتلال تستدعي الطاقم الإعلامي لشركة "البشير برميديا" في أم الفحم، الذي ضمّ مدير الشركة أياد النائل والمصوّر محمد جبارين والمراسل أنس موسى، وحقّقت معهم. وتُقدّم الشركة خدمات إنتاجية لقناة "القدس" التي تم حظرها يوم الثلاثاء 3 تموز الحالي، بموجب قرار صادر عن وزير الأمن الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان، وذلك حسب قانون "مكافحة الإرهاب" الإسرائيلي.

 

٩/٧/٢٠١٨: سلطات الاحتلال الإسرائيلي تصدر قرارا يحظر قناة القدس الفضائية من العمل في فلسطين المحتلة والقدس ويمنع التعامل معها. واعتبرت قناة "القدس" في بيان لها قرار الاحتلال الجائر بحقها, والذي يأتي في سياق إسكات صوت الحقيقة ومنع وسائل الإعلام الحرة من القيام بواجبها الإعلامي تجاه القضية.

 

١٣/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تستهدف الصحافي الحرّ محمد زعرب برصاصة متفجّرة في قدمه اليمنى، وكلاً من مصوّر قناة "الأقصى" الفضائية المحلية أنس الشريف والمصوّر الحرّ عادل الحواجري بقنبلة غاز مسيّلة للدموع، أثناء تغطيتهم فعاليات مسيرات العودة الكبرى شرق قطاع غزة.

١٣/٧/٢٠١٨: جيش الاحتلال يستهدف مصور الوكالة الصينية "شينخوا" نضال اشتية بالرصاص المعدني، ما أدى إلى إصابته في ركبته، خلال تغطيته المواجهات في قرية كفر قدوم قرب قلقيلية، والتي تندلع أسبوعياً.

١٤/٧/٢٠١٨: طائرات الاحتلال تستهدف مبنى المكتبة الوطنية غير المكتمل التابع لبلدية غزة ، بعدد من الصواريخ، ما أدى إلى تدمير قرية الفنون والحِرف الفلسطينية التابعة للبلدية المجاورة له بالكامل.

١٤/٧/٢٠١٨: الاحتلال يمنع عقد مؤتمر أكاديمي بعنوان "الوقف الإسلامي في القدس" في مقر كلية هند الحسيني في جامعة القدس، وأخرجت المدعوين والحضور من القاعة وبينهم الصحافيون وطردتهم جميعاً، بحجة ان المؤتمر "غير قانوني".

١٨/٧/٢٠١٨: محكمة الاحتلال العسكرية في "عسقلان" تمدد اعتقال الأسيرة الصحافية سوزان العويوي من محافظة الخليل لمدة 11 يوماً بذريعة استكمال التحقيق. 

٢٠/٧/٢٠١٨: اصابة الصحافية مراسلة أحداث فلسطين هبة عواد بقنبلة غاز باليد من قبل جنود الاحتلال المتمركزين خلف السواتر الترابية شرق خزاعة في محافظة خان يونس

٢٢/٧/٢١٨: جيش الاحتلال يستهدف الصحفي زكي عوض الله برصاصة متفجرة بالقدم خلال تغطيته فعاليات مسيرة العودة بالحدود الشرقية لمدينة رفح.

٢٤/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تعتقل الناشطة والكاتبة لمى خاطر (42 عاما) بعد مداهمة منزلها في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.  وداهم جنود الاحتلال منزل خاطر حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل، وقاموا باعتقالها واقتيادها إلى جهة مجهولة.  وأظهرت صورا انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأسيرة خاطر وهي تودع طفلها وبجانبها جنود والأسيرة لمى خاطر محللة سياسية وإعلامية وكاتبة في مجالي الأدب والسياسة في عدد من الصحف ومواقع الإنترنت، وهي من مواليد مدينة رام الله، وتشتهر بكتاباتها المؤيدة للمقاومة الفلسطينية.

٢٦/٧/٢٠١٨: محكمة الاحتلال العسكرية في مركز تحقيق "عسقلان"، تمدد اعتقال الكاتبة لمى خاطر (42 عامًا) من مدينة الخليل.

٢٧/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تمنع مراسل فضائية "الغد" ضياء حوشية من التصوير، أثناء تغطيته مداهمة الجنود لمنزل محمد طارق يوسف في قرية كوبر شمال الضفة الغربية.

٢٧/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تحتجز مصور وكالة "أسوشيتد برس" مجدي اشتية على مدخل قرية كوبر شمال غرب رام الله خلال تغطيته لاقتحام منزل الشهيد محمد طارق يوسف .

٢٧/٧/٢٠١٨: إصابة ستة صحفيين بالرصاص وقنابل الغاز خلال تغطيتهم مسيرات العودة على الحدود الشرقية لقطاع غزة، حيث أصيب كل من الصحفي الحر سامر الزعانين برصاصة في منطقة "الفخد" شرقي جباليا، والإعلامي صبحي أبو الحصين برصاصة في القدم شرقي رفح، والصحفي علاء الهندي مصور فضائية الأقصى أصيب بالغاز شرقي خان يونس، كما أصيبت ثلاث صحفيات بحالات إغماء بعد استنشاقهن غاز القنابل المسيلة للدموع وهن: هاجر حرب، غالية حمد، هند الخضري.

٢٨/٧/٢٠١٨: سلطات الاحتلال الإسرائيلي، تعتقل وتطرد رساميْن إيطالييْن بعد اعتقالهما ، في مدينة بيت لحم، أثناء رسم صورة كبيرة الأسيرة المحررة عهد التميمي.

٢٩/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تغلق محيط حاجز جبارة جنوبي طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة ومنعت الطواقم الصحفية من الوصول للمنطقة لتغطية الإفراج عن المُحررة الطفلة عهد التميمي.   كما فرض جيش الاحتلال طوقًا حول منطقة الحاجز، في الوقت الذي وصل فيه عشرات الصحفيين للمنطقة من أجل تغطية الإفراج عن التميمي المقرر اليوم. وهدد جيش الاحتلال الصحفيين بالاعتقال في حال التصوير أو الاقتراب من منطقة الحاجز وطردوهم لمسافة بعيدة وسجلوا أسماءهم.

٣٠/٧/٢٠١٨: الاحتلال يحكم على الاسيرة الصحفية علا مرشود بالسجن لمدة 7 اشهر وغرامة مالية 3 آلاف شيكل بتهمة التحريض على الفيس بوك.

٣٠/٧/٢٠١٨: قوات الاحتلال تعتقل أربعة صحفيين فلسطينيين، بعد اقتحام منازلهم بمدينة رام الله بالضفة الغربية, وهم مدير مكتب فضائية القدس بالضفة الصحفي علاء الريماوي، وثلاثة صحفيين آخرين يعملون في القناة بشكل حر وهم: محمد سامي علوان، وقتيبة حمدان، وحسني عبد الجليل انجاص. وكانت قد أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قرار بحظر قناة "القدس" الفضائية, ومنع التعامل مع مراسليها وموظفيها في الأراضي المحتلة عام 1948.

٣١/٧/٢٠١٨: محكمة "عوفر" العسكرية الاحتلالية، قرب رام الله تقرر تمديد اعتقال الكاتبة والناشطة السياسية لمى خاطر  وترفض استئنافا تقدم به محامي نادي الاسير الفلسطيني على قرار تمديد الكاتبة لمى خاطر. يُشار إلى أن سلطات الاحتلال اعتقلت الأسيرة خاطر وهي أم لخمسة أطفال في تاريخ 24 تموز/ يوليو الجاري.

 

ثانيا: تفاصيل الانتهاكات الداخلية:

١/٧/٢٠١٨: الاجهزة الأمنية الفلسطينية (بلباس مدني) تعتدي على  الزميلة الصحافية ، والباحثة الميدانية لارا سمير وتصادر هاتفها وتحذف كل ما عليه من صور ومواد اثناء تغطيتها لمسيرة خرجت في مدينة نابلس رفضًا للعقوبات المفروضة على قطاع غزة.

٤/٧/٢٠١٨: " محكمة الصلح" في جباليا، شمال قطاع غزة، تصدر حكماً بحق مراسل صحيفة "البديل" المصرية في قطاع غزة الصحافي عامر بعلوشة، بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ وغرامة 200 شيكل (حوالي 56 دولاراً)، بعدما أدانته بتهمة "سوء استخدام التكنولوجيا".

١١/٧/٢٠١٨: الاجهزة الأمنية الفلسطينية (الأمن الوقائي)، تستدعي مقدّم البرامج في راديو "مرح" في الخليل الصحافي محمد سعيد أبو جحيشة للمقابلة يوم الأحد 15 تموز الحالي.

١٥/٧/٢٠١٨:  الاجهزة الأمنية الفلسطينية (الأمن الوقائي )، تعتقل مقدّم البرامج في راديو "مرح" في الخليل الصحافي محمد سعيد أبو جحيشة، من مكان عمله في الراديو في مدينة الخليل.

١٨/٧/٢٠١٨:  "محكمة صلح " في مدينة دورا جنوب غرب الخليل، تقرر الإفراج عن مقدّم البرامج في راديو "مرح" في الخليل الصحافي محمد سعيد أبو جحيشة، بكفالة نقدية واستبدالها بكفالة شخصية.

٢٠ /٦/٢٠١٨: الاجهزة الأمنية الفلسطينية ( المخابرات العامة) في رام الله ، تعتقل طالب الإعلام في جامعة بيرزيت محمد تركمان بعد استدعائه للمقابلة، وافرجت عنه بعد أسبوع من التحقيق والتعذيب.

٢٣/٧/٢٠١٨: الاجهزة الأمنية الفلسطينية ( الأمن الوقائي) تعتقل الصحفي حذيفة أبو جاموس من بلدة أبو ديس شرقي القدس بعد استدعائه للمقابلة في مقر الجهاز في رام الله ولا زال قيد الاعتقال.

٢٥/٧/٢٠١٨: الاجهزة الأمنية الفلسطينية تمنع الصحافية الحرّة جيهان عوض من الوصول إلى مقر منظمة التحرير في رام الله، لتغطية الوقفة الاحتجاجية المطالِبة برفع العقوبات عن قطاع غزة.

٢٨/٧/٢٠١٨: الأجهزة الأمنية الفلسطينية "جهاز المخابرات " في رام الله، يعتقل الصحفي الحر إياد الرفاعي 30 عاما، بعد استدعائه للمقابلة. وتم الافراج عنه بعد يوم من الاعتقال.

٣٠/٧/٢٠١٨: الأجهزة الأمنية الفلسطينية "جهاز المخابرات " في مدينة رام الله، يعتقل الصحفي والأسير المحرر إبراهيم أبو صفية ، رافضاً السماح لعائلته ومحاميه التواصل معه والاطلاع على ملفه. شقيقه سالم بين أن جهاز المخابرات استدعى شقيقه للتحقيق إلا أنه واصل اعتقاله ولم يفرج عنه لليوم الثاني على التوالي. مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية سبقت أن استدعت واعتقلت إبراهيم مرات عدة.