عمت حالة من الفرحة والبهجة أوساط الدول العربية والإسلامية ظهرت جلياً على وسائل التواصل الاجتماعي في أعقاب إسقاط الجيش العربي السوري طائرة حربية "إسرائيلية" من (F-16) ، معبرين عن فخرهم بإسقاط أول طائرة "إسرائيلية" منذ الثمانينات.
وكان جيش الاحتلال ، أعلن أمس السبت، عن تحطم مقاتلة "إسرائيلية" من نوع "F-16" بنيران سورية، وإصابة الطيارين اللذين كانا على متنها. "وكالة فلسطين اليوم الإخبارية" رصدت الآراء والتعليقات للنشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي.
الصحفي طلال سلمان، غرّد على صفحته الشخصية: "من زمان لم يرفع المواطن العربي رأسه خوفاً من الطيران الحربي الإسرائيلي.. ولقد ثبت، الآن، والأن رفع رأسه بعد إسقاط أخطر طائرة حربية اسرائيلية".
أما المدونة سلوى، كتبت: "ما قبل ١٠ شباط ٢٠١٨ ليس كبعده.!! (إسرائيل) سقطت من جديد ".
من جهته، غرّد حسن عوض على صفحته في تويتر: "اسرائيل" متل هيدا يلي عامل حاله كتير قبضاي، وانو بيعمل وبساوي وبيضرب وبكسر الخ.. وبس ياكل أول كف يصير يبكي متل الصغار وبيهرب".
وكتب علي: "الجيش السوري ومحور المقاومة أذل "إسرائيل" ومرّغ أنفها بالتراب".
وأشاد الناشط سالم زهران بالمقاومة قائلا: "السلام على السواعد التي رمت بإذن الله ونصره رمت، فهوت خيوط عنكبوت بني صهيون، مضيفاً: "السلام على المعادلات الجديدة".
وكتبت ريتا، على صفحتها: "لعيونك عهد" ــ في إشارة للطفلة الأسيرة عهد التميمي ــ طائرة اف16 تُحرق في سماء أوفى الرجال القادمون لتحرير القدس المحتلة.
وغرّدت علا الزين كاتبة: "تحية للجيش العربي السوري والمقاومة الإسلامية بعد إسقاط طائرة إسرائيلية، تحية لقرار الردع والرد، فزمن الهزائم قد ولى".
"استبحتُم السّماء، وفي شرعِنا أيّها الأقزام، كلّ ما يحجُبُ عنّا الشّمس، نُبيدُه، وصلواتِنا، آذانُها من بارود، إقامتُها من رصاص، والمُصلّى " منصّةُ الصّورايخ "، ركعاتُ نصرٍ محتوم"، تغريدة هادي نصرالله
أما الناشط محمد طوقان، كتب: "ربّما صيد الطيور بات أكثر صعوبة من صيد الطائرات "الإسرائيلية".
فيما غرَد فادي على صفحته الشخصية: "أعمى وغبي وجاهل من لا يقدّر نعمة هذا الزمن الذي أصبحنا نحن نسقّط طائرة "اسرائيلية"، وهم يردون بـ"العملية انتهت بالنسبة لنا".
ويرى خبراء عسكريون، أن إسقاط الطائرة الإسرائيلية كسر قواعد الاشتباك وأطلق شرارة حرب الشمال الأولى، وهو أمر يؤشرُ لبدء مرحلة جديدة في الصراع مع "إسرائيل" عنوانها "التصدي للاعتداءات الإسرائيلية".
من زمان لم يرفع #المواطن_العربي رأسه خوفاً من الطيران الحربي #الإسرائيلي.. ولقد ثبت، الآن، انه أن هو رفع رأسه أسقط أخطر طائرة حربية اسرائيلية.#سوريا#الجولان#سماونا_مقبره_طايراتكم#اسراييل#الطايره الاسراييليه
— Talal Salman (@talalsalman) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
العدو الاسراييلي
"اسرائيل" متل هيدا يلي عامل حاله كتير قبضاي، وانو بيعمل وبساوي وبيضرب وبكسر الخ.. وبس ياكل أول كف يصير يبكي متل الصغار وبيهرب.
— hasan awwad (@hsnawwad1) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
اعلام العدو: "اسرائيل" غير معنية بالتصعيد
#سماؤنا_مقبرة_طائراتكم
الجيش السوري ومحور المقاومة أذل إسرائيل ومرغ أنفها بالتراب ..
— Ali .. (@alisleiman118) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
#سماؤنا_مقبرة_طائراتكم #هزئنا_بالاحتلال
السلام على السواعد التي رمت
— سالم زهران (@salemzahran05) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
بإذن الله ونصره رمت..
فهوت خيوط عنكبوت بني صهيون
السلام على المعادلات الجديدة#اسقاط_f16 #سماونا_مقبره_طايراتكم #دير_الزهراني pic.twitter.com/QGF9dqqZ3L
لعيونك #عهد طائرة اف16 تحرق في سماء أوفى الرجال القادمون ل تحرير القدس المحتلة ... #سماؤنا_مقبرة_طائراتكم pic.twitter.com/6Q7SPIFKBv
— Rita L B (@Rita4044848766) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
#سماؤنا_مقبرة_طائراتكم
— Ola El Zein ???????? (@Ola_Zein) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
تحيه للجيش العربي السوري والمقاومة الإسلامية بعد اسقاط طائره اسرائليه تحية لقرار الردع والرد
زمن الهزائم قد ولى.. pic.twitter.com/fX7VPXXCKh
اسرائيل سقطت#صباح_الانتصارات ✌????
— زينب ح.حيدر (@zainab_haidar93) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
#سماؤنا_مقبرة_طائراتكم pic.twitter.com/jhxqcMNTFp
استبحتُم السّماء ، وفي شرعِنا أيّها الأقزام ،
— HADI NASRALLA (@hfmmllt_tlkj) ١١ فبراير، ٢٠١٨
كلّ ما يحجُبُ عنّا الشّمس ، نُبيدُه ،
وصلواتِنا ،
آذانُها من بارود ، إقامتُها من رصاص ، والمُصلّى " منصّةُ الصّورايخ " ،
ركعاتُ نصرٍ محتوم. .
#سماؤنا_مقبرة_طائراتكم pic.twitter.com/3oKCEjdbYU
ربّما صيد الطيور بات أكثر صعوبة من صيد الطائرات الإسرائيلية#سماؤنا_مقبرة_طائراتكم#سنهزمهم_والسماء_تشهد
— Mohammad Toukan (@MhammadToukan) ١١ فبراير، ٢٠١٨
????أعمى و غبي و جاهل من لا يقدّر نعمة هذا الزمن الذي أصبحنا نحن نسقّط طائرة “اسرائيلية“ و هم يردون ب:
— fadi 3.6.12 (@ghaddar_9) ١٠ فبراير، ٢٠١٨
"العملية انتهت بالنسبة لنا"
المجد_للمقاومة #سنهزمهم_والسماء_تشهد