فلسطين اليوم
ذكرت صحيفة معاريف بأن إدارة يوتيوب رفضت مطلب إسرائيلي لإزالة ما سمته مقاطع تحريضية من موقع Al-Msjed Al-Aqsa على صفحة اليوتيوب.
فقد تقدمت جمعية ( حوننو) « الإسرائيلية » عبر محاميها يوسف بن باروخ لإدارة قوقل العالمية ولوزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو فليبر ولوحدة الاستخبارات الإسرائيلية 443 ولنائبة وزير الخارجية تسيبي حوتفئيل للضغط على غوغل لإزالة المواد التحريضية من موقع المسجد الأقصى على اليوتيوب .
وقد رفض موقع يوتيوب إزالة تلك المواد قائلا بأنه لم يعثر في موقع المسجد الأقصى علي مواد تحريضية.