خبر بينهم عباس.. رؤساء العالم يشاركون في « مسيرة الجمهورية » بباريس

الساعة 02:49 م|11 يناير 2015

فلسطين اليوم

تشهد العاصمة الفرنسية، اليوم الأحد 11 يناير، توافدًا كثيفًا من رؤساء دول وحكومات العالم، للمشاركة إلى جانب الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند في« المسيرة الجمهورية » للتنديد بالحادث الذس  شهدته فرنسا في الأيام الأخيرة.

وضمن القيادات الأوروبية، المشاركة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ونظراؤه الإيطالي ماتيو رينزي، والإسباني ماريانو راخوي، والدنماركية هيلي ثورنينج شميت، والبلجيكي شارل ميشال، والهولندي مارك روت، واليوناني انطونيس ساماراس.

ويشارك أيضًا رئيس الوزراء البرتغالي بيدرو باسوس كويلو، والتشيكي بوهاسلاف سوبوتكا، والليتوانية ليمدوتا سترويوما، والبلغاري بويكو بوريسوف، والمجري فيكتور أوربان، والكرواتي زوران ميلانوفيتش، والرئيس الروماني كلاوس يوهانيس، إضافة إلى رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، ورئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولز، ورئيس المجلس الأوروبي دونالد تاسك.

ومن خارج الاتحاد الأوروبي، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، ورئيسة الاتحاد السويسري سيمونيتا سوماروجا، ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ورئيسة كوسوفو عاطفة يحياجا، ورئيس الحكومة الألبانية ادي راما، ورئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، والرئيس الأوكراني بيترو بوروشنكو، ورئيس وزراء تونس السابق مهدي جمعة، والرئيس الفلسطيني محمود عباس.

و سيحضر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية أفيدجور ليبرمان، ومن إفريقيا رؤساء مالي إبراهيم بوبكر كيتا، والجابون علي بونجو، والنيجر محمدو عيسوفو، وبنين توماس بوني يايي، ومن أمريكا الشمالية وزير العدل الأمريكي اريك هولدر، ووزير الأمن العام الكندي ستيفن بلاني.

و ترسل العديد من الدول الأخرى وزراء الخارجية لتمثيلها مثل المغرب والإمارات ولبنان والجزائر، فيما سيمثل البرازيل سفيرها في باريس.

ويشارك أيضًا في مسيرة باريس الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس شتولتنبرج، إضافة إلى رؤساء منظمات دولية أخرى مثل الجامعة العربية، والمنظمة الدولية الفرانكوفونية، ومكتب العمل الدولي.

ومن فرنسا يشارك إضافة إلى الرئيس الفرنسي رئيس الوزراء مانويل فالس وجميع الوزراء، إضافة إلى الرئيس السابق نيكولا ساركوزي ورؤساء الوزراء السابقين الآن جوبيه، وفرنسوا فيون، وجان بيار رافاران ورئيسة بلدية باريس آن هيدالجو، إضافة إلى العديد من مسؤولي جميع الأحزاب السياسية الكبرى.

ويشارك في هذه المسيرة أيضًا ممثلو كل الديانات المسيحية واليهودية والإسلامية، والنقابات المهنية.