خبر سرايا القدس تواصل البنيان المرصوص لليوم الـ4 وتدك حصون المحتل برشقات صاروخية

الساعة 03:02 م|11 يوليو 2014

غزة

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، الجمعة عن مواصلة دك حصون المحتل برشقات صاروخية، في إطار معركة البنيان المرصوص المتواصلة لليوم الرابع على التوالي.
 
وأكدت السرايا أن مجاهديها تصدوا فجراً للزوارق الحربية الصهيونية قبالة شواطئ النصيرات وسط قطاع غزة بالأسلحة المتوسطة.
 
*  وجاء القصف الصاروخي لسرايا القدس لهذا اليوم على النحو التالي:
 
- قصف مدينة المجدل المحتلة بصاروخي جراد.
-  قصف الحشودات العسكرية قرب بوابة موقع المطبق العسكري بقذيفتي هاون.
- قصف عسقلان وأفوكيم بـ 5 صواريخ جراد.
- قصف مغتصبة نير اسحاق وموقع يتيد بـ6 صواريخ 107 .
- قصف عسقلان وبئر السبع ونتيفوت واسدود بـ14 صاروخ جراد.
- قصف قاعدة هلافيم العسكرية بصاروخ براق 70 .
- قصف نتيفوت بـ 4 صواريخ جراد.
- قصف كفار سعد وكيسوفيم بـ 9 صواريخ 107.
- قصف موقع ابو صفية بـ 3 قذائف هاون
- قصف مدينة بئر السبع بصاروخي جراد.
- قصف مستوطنة أوهاد بصاروخي جراد.
- قصف مدينة بئر السبع بـ4 صواريخ جراد.
- قصف قاعدة زيكيم العسكرية بـ3 صواريخ 107.
- قصف بئر السبع واوريم بـ6 صواريخ جراد.
- قصف كيسوفيم ونير عوز والعين الثالثة ورعيم بـ18 صاروخ 107 .
- قصف كيبوتس وادي سعد بـ5 صواريخ 107 .
 
وأعلنت السرايا أمس عن قصف مدينة القدس المحتلة بصاروخي براق 70 احدهما استهدف مبنى الكنيست الصهيوني, ومدينة تل أبيب بـ3 صواريخ براق70, واعترف العدو بسقوطهم، ودوت صفارات الإنذار بالمدينتين وهرب المستوطنين إلى الملاجئ.
 
وقصفت سرايا القدس منذ اليوم الأول لمعركة البنيان المرصوص والى هذا اليوم المدن والمستوطنات والمواقع الصهيونية بمئات الصواريخ المتنوعة.
 
وأكدت السرايا ان هذه المهام الجهادية تأتي في إطار معركة البنيان المرصوص التي جاءت رداً على العدوان الصهيوني الهمجي المتواصل ضد قطاع غزة، وعلى المضي قدماً في نهج المقاومة حتى النصر والتمكين.

كما زفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي صباح الجمعة شهيدها المجاهد محمود عبد الرازق غنام الذي ارتقى في قصف صهيوني استهدف منزل لعائلة غنام برفح.
 
وقالت سرايا القدس أن المجاهد محمود غنام 26 عاماً، ارتقى في قصف صهيوني استهدف منزل لعائلة غنام برفح جنوب قطاع غزة، مؤكدةً على مواصلة معركة البنيان المرصوص، وان دماء الشهداء ستكون لعنةً تطارد المحتل في كل مكان.