تلقت فلسطين اليوم الإخبارية العديد من الاتصالات بعدما نشرت قصة مؤثرة عن عائلة منكوبة شمال قطاع غزة لتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية لإنقاذ تلك العائلة.
وقد تقدم العديد من المواطنين والمؤسسات الخيرية بالمساعدات العينية والمادية ، راجين بذلك رضا الله عز وجل.
وقامت لجنة التواصل الجماهيري التابعة لحركة الجهاد الإسلامي بتقديم مساعدات اغاثية عاجلة لإنقاذ حياة الأسرة الفقيرة، فقد قدمت لهم "فراش" وأدوات كهربائية ، وطعام ، وأدوات للمطبخ، وغيرها الكثير، في مساعدة عاجلة لإنقاذ الأسرة الفقيرة.
وعائلة الحاجة فتحية قاسم (أم باسم) إحدى تلك العائلات التي تعاني ظروفاً تجاوزت كلمة "مأسوية" وإنسانية، وأقل ما يُنصف واقع حالتها هي كلمة (منكوبة) بإميتاز.
الفقر والجوع والحاجة لم ترجعهم إلى سنوات للوراء فقط بل أرجعتهم حيثُ "العصرُ الحجري"، ذلك الوصف ليس فيه مبالغة أو تضخيم حيث أن المنزل الذي لم يلقَ من اسمه نصيب يفتقد للمطبخ، والـ(حمام)، وغرف المبيت للعائلة "النووية من حيث العدد"..
ولقراءة القصة كاملة يرجى الضغط على الرابط التالي ::
بالصور: تقديم المساعادت