وحذر المشاركون بالاعتصام الذي نظمه نادي الأسير والقوى السياسية، ونقابة العاملين، وجامعة القدس المفتوحة، ووزارة الأسرى، من مغبة حدوث أي مكروه للأسرى في سجون الاحتلال، والتمادي في سياسات وإجراءات الاحتلال التعسفية والعنصرية بحق أسرانا البواسل.
واجمعوا على ضرورة التحرك على مختلف المستويات تجاه إنقاذ أسرانا لما يتعرضون من ظروف وأوضاع مأسوية للغاية لا يمكن وصفها وتحملها، خاصة فيما يتعلق بالأسرى المرضى والمضربين، محملين المسؤولية للاحتلال.
ـــــــ