خبر ملياردير مصري: ليس لدي تعاملات مالية مع قادة فلسطينيين

الساعة 07:20 ص|31 يوليو 2012

وكالات

بقال الملياردير المصري نجيب ساويرس إنه لا يملك أي تعاملات مالية مع محمد دحلان ومحمد رشيد مستشار رئيس السلطة الفلسطينية الراحل ياسر عرفات، وذلك فى رده علي الأنباء الخاصة بطلب النائب العام الفلسطيني تجميد أسهم أوراسكوم للقياديين الفلسطينيين.

وأوضح ساويرس في بيان" بأنه لم تكن لديه يوماً ما أي تعاملات مالية مع محمد رشيد بصفته الشخصية، وإنما بصفته مديراً لصندوق الاستثمار الفلسطيني، والذي قد حقق أرباحاً تساوي خمسة أضعاف الاستثمار الأصلي للصندوق الفلسطيني في غضون فترة السنتين والنصف التي استمر خلالهما استثمار الصندوق مع شركة أوراسكوم، و قد انتهى هذا التعامل منذ سنوات طويلة بانتهاء التعاقد مع صندوق الاستثمار الفلسطيني.??

وأضاف ساويرس أنه لم تجمعه يوما بمحمد دحلان أي تعاملات مالية من أي نوع وإنما جمعهما التقدير والصداقة والأخوة والاحترام المتبادل.

ونقلت وسائل اعلام مصرية عن وكالة الشرق الاوسط، ان النائب العام الفلسطيني في رام الله أحمد المغني خاطب ساويرس بصفته رئيسا لمجموعة أوراسكوم الاستثمارية، وطلب منه باسم السلطة الفلسطينية تجميد التداول في الأسهم التي تعود لمستشار الرئيس عرفات، والقيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان.

 

وذكر المغني في الرسالة التي وجهها لساويرس أن الطلب جاء بناء على قرار محكمة مكافحة الفساد الفلسطينية، الصادر بتاريخ 7 يونيو/حزيران الماضي في القضية رقم 13/2012 وبحسب الصلاحيات المخولة له كنائب عام مع محمد رشيد بصفته الشخصية، وإنما بصفته مديراً لصندوق الاستثمار الفلسطيني، والذي قد حقق أرباحاً تساوي خمسة أضعاف الاستثمار الأصلي للصندوق الفلسطيني في غضون فترة السنتين والنصف التي استمر خلالهما استثمار الصندوق مع شركة أوراسكوم، و قد انتهى هذا التعامل منذ سنوات طويلة بانتهاء التعاقد مع صندوق الاستثمار الفلسطيني.??

وأضاف ساويرس أنه لم تجمعه يوما بمحمد دحلان أي تعاملات مالية من أي نوع وإنما جمعهما التقدير والصداقة والأخوة والاحترام المتبادل.

ونقلت وسائل اعلام مصرية عن وكالة الشرق الاوسط، ان النائب العام الفلسطيني في رام الله أحمد المغني خاطب ساويرس بصفته رئيسا لمجموعة أوراسكوم الاستثمارية، وطلب منه باسم السلطة الفلسطينية تجميد التداول في الأسهم التي تعود لمستشار الرئيس عرفات، والقيادي السابقفي حركة فتح محمد دحلان.

 

وذكر المغني في الرسالة التي وجهها لساويرس أن الطلب جاء بناء على قرار محكمة مكافحة الفساد الفلسطينية، الصادر بتاريخ 7 يونيو/حزيران الماضي في القضية رقم 13/2012 وبحسب الصلاحيات المخولة له كنائب عام