خبر قيادات فلسطينية:المسيرة العالمية ستُعيد القدس لمكانها الطبيعي

الساعة 08:55 ص|27 مارس 2012

القدس المحتلة (خاص)

أنهت اللجنة التحضيرية لمسيرة القدس العالمية استعداداتها الفنية والإعلامية لانطلاق المسيرة يوم الجمعة القادم (30-3).

وتوقعت اللجنة مشاركة أكثر من مليوني متضامن في مسيرة القدس العالمية، التي ستنطلق من الدول المحيطة بدولة الاحتلال ومن داخل الأراضي الفلسطينية وفي عدد من العواصم العالمية في الثلاثين من الشهر الجاري والتي تأتي بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض.

وفي ذات السياق أكدت قيادات من الداخل الفلسطيني صحة هذه الخطوة التي يتمّ من خلالها إعادة القدس إلى موقعها الطبيعي، مشيرين إلى أنّ "اختيار يوم الأرض هو بالنسبة للفلسطينيين في الداخل المحتل أمرٌ يجب أن يكون مصدر اعتزاز باعتبار أنّ يوم الأرض صناعة فلسطينية من الداخل".

الشيخ خطيب: المسيرة ستعيد القدس لموقعها الطبيعي

من جانبه قال الشيخ كمال خطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية "أنّ الإعلان عن مسيرة عالمية باتجاه القدس يُمثل خطوة بالاتجاه الصحيح من خلالها يتم إعادة القدس إلى موقعها الطبيعي بأن تصبح هي قضية الأمة كلّها".

وأشار الشيخ إلى أنّ "قضية القدس كانت يوماً قضية الأمّة الإسلامية سعى البعض وبخبث إلى تقزيمها لجعلها قضية العرب ولم يؤدي العرب حقها بل ضاعت القدس مع الأسف الشديد في حرب خاسرة خاضتها سلفاً مجموعة من الدول العربية عام 1967م ثمّ ما لبث البعض أن جعلوا القدس قضية تخص الشعب الفلسطيني وحده وليس هذا وحسب بل تجرأ نفر من الفلسطينيين لجعل القدس قضية تنظيم فلسطيني واحد؛ الأمر الذي جعل القدس تمرّ وتدخل في مرحلة صعبة جداً هي مرحلة عشرون عجافٍ منذ ذلك الحين وحتى الآن اغتنمها الاحتلال ليجعل القدس غير القدس".

وتابع: "أما وقد تنادَ اليوم خيرون من أبناء الأمة ودعوا إلى المسيرة العالمية باتجاه القدس فهذا ولا شكّ يمثّل عودة مباركة لاحتضان الأمّة لقضية القدس وأن يتمّ الدعوة لهذه المسيرة تحديداً في ذكرى يوم الأرض 31 من آذار, فهو ولا شكّ يُمثّل حالة ترابط مباركة بين قضايا الأمّة كلّها خاصّة وأنّ يوم الأرض كما نعلمُ جميعاً كانتْ انطلاقته في الداخل الفلسطيني وأن يتمّ الدعوة إلى مسيرة عالمية باتجاه القدس في ذكرى يوم الأرض وأن تتحرك جموعاً فلسطينية وعربية ومسلمة من كلّ أصحاب الضمائر التي تؤمن بعدالة قضيتنا الفلسطينية هذا ولا شكّ يُمثل نقلة نوعية وماء حياة جديدة سيجل قضية القدس تعود لتكون هي قضية الأمة كلها بلا منازع".

وخلص إلى القول: "نحن هنا في الداخل الفلسطيني ومن خلال ما سنقوم به من نشاطات في يوم الأرض لا شكّ أنّها ستكون لقضية القدس الحيّز المبارك دون أن يُلغي هذا همومنا اليومية وقضاياها الملتهبة التي لا بد أن تكون هي كذلك صُلبَ اهتمامنا وفي صلب ما ننادي به في يوم الأرض، كقضايا النقب والقوانين العنصرية تتزاحم كثيراً هذه الأيام".

محمد زيدان: مسيرة القدس شرف كبير لنا"

واعتبر محمد زيدان رئيس لجنة المتابعة في الداخل الفلسطيني المحتل إنّ "اتفاق هيئات من دول مختلفة على أنّ تكون مسيرة دولية باتجاه القدس في ذكرى يوم الأرض شرف كبير لنا نحن في الداخل الفلسطيني  وشرف كبير لذكرى يوم الأرض".

وأضاف إنّ "هذا بدون شك يُعطي يوم الأرض بُعداً جديد واعتبارٌ كبيرٌ عظيم بحيث أنّ يوم الأرض أصبح ليس فقط لفلسطينيي 1948 وإنما أصبح حدثاً يتفق عليه ليس الفلسطينيون فقط وإنّما كلّ الهيئات التي تؤمن بعدالة القضية الفلسطينية وهذا شرف كبير لنا لأننا نحن الذين صنعنا هذا اليوم بدماء شهدائنا وبدماء أولادنا وحفاظاً على الأرض وحفاظاً على الوجود والبقاء في هذه البلاد".

وتابع: "أن تتفق الهيئات المشاركة التي نظمت هذه المسيرات في عشرات الدول وخاصة في الدول المحيطة بالأراضي الفلسطينية سواء كان في قطاع غزّة أو في الضفة الغربية، لبنان وسوريا ومصر والأردن، مسيرات في هذه الدول وفي دول كثيرة أخرى أن يشارك فيها الآلاف نصرة لقضية القدس من أجل عروبة القدس والمحافظة على القدس والمحافظة على المسجد الأقصى المبارك، هذه لفتة كريمة وهذه مناسبة مهمة لكي تبقي القضية الفلسطينية وتبقي قضية القدس رغم كلّ محاولات الاحتلال الإسرائيلي في طمس معالمها الإسلامية والعربية وبالرغم من محاولة التهويد تأتي هذه الخطوة من أجل أن تكون صيحة في وجه الاحتلال أنّه مهما عملتم ومهما طمستم من تاريخ القدس الإسلامي والعربي ستبقى القدس عربية في أذهان وفي عقول وفي وجدان ليس الفلسطينيين فقط وإنما كلّ من يؤمن بعدالة القضية الفلسطينية لذلك نرى في هذه الفعالية خطوة إيجابية وضرورية ونشكر كلّ من ساهم في تنظيم هذه المسيرات التي تعطي بُعد جديد ليوم الأرض وتعطي بعد جديد للقضية الفلسطينية وخاصة قضية القدس الشريف".

عبدالفتاح: التحرك باتجاه القدس أمر يثلج الصدر

وقال عوض عبد الفتاح سكرتير حزب التجمع "أن يتحرك الفلسطينيون وأنصار الشعب الفلسطيني باتجاه القدس وباتجاه فلسطين هذا أمرٌ يثلج الصدر وأعتقد أنّ هذا جزء من الواجب ومن المهام التي يجب أن يطلع بها الشعب الفلسطيني وأنصاره".

وأضاف: "من الواضح أنّ هذه المسيرة تُشكل استمراراً للفكرة الجديدة التي بدأت تتبلور مؤخراً بضرورة الزحف الفلسطيني باتجاه فلسطين". مضيفاً: "إنّ هذا المسعى هو جزء من استراتيجية صحيحة تهدف إلى لفت أنظار العالم إلى أنّ قضية فلسطين ما زالت بدون حل وأنّ اللاجئين الفلسطينيين ما زالوا ينتظرون العودة".

وقال: "في هذا السياق كنت أفضل برأيي الشخصي أن تكون المسيرة تحت شعار لعودة اللاجئين، وهي أن تكون المسيرة، مسيرة عودة اللاجئين إلى فلسطين وفي مقدمتها القدس. لأنّ شأن ذلك أن يُسلّط الضوء على جانب من قضية فلسطين هي جوهر القضية، بحيث أنّ اللاجئين الفلسطينيين هم جوهر القضية وهي بدايتها، في ضوء موت الشعار أو حلّ الدولتين البائس أن نسرّع في إعادة دعم قضية اللاجئين باعتبارها هي بداية القضية الفلسطينية".

وقال: "إنّ "اختيار يوم الأرض هو بالنسبة لنا كفلسطينيين في الداخل حقيقة هو أمر يجب أن يكون مصدر اعتزاز باعتبار أنّ يوم الأرض وهو صناعة فلسطينية من الداخل. وهذا الجزء الفلسطيني الذي كان منسياً حتى عام 1967م والذي كان خاضعاً للتشكيك بهويته ووطنيته يُصبح اليوم قادراً على أن يتفاعل معه الآخرون من أبناء شعبنا بعد أن تحول يوم الأرض إلى يوم فلسطينيّ بامتياز لعموم الشعب الفلسطيني. وأقصد بذلك حتى يدرك الفلسطينيين في الداخل أنّ لديهم من القوة والطاقات التي إذا ما استخدمت يمكن أن تطلق مفاعيل ليس على ساحة الداخل إنّما على الساحة الفلسطينية عموماً وهذا ما يتوجب علينا نحن كفلسطينيي الداخل أيضاً أن نقوم بإعادة تقييم دورنا باتجاه القضية الفلسطينية عموماً، وأيضا أن يرسل رسالة إلى بعض الفلسطينيين الرسميين بأنّ هذا الجزء من شعبنا هو جزء من الصراع وقضيتها جزء من القضية الفلسطينية ولا يجوز تهميشها أو التضامن معهم من بعيد فقط إنما يجب إشراكهم في العمل السياسي والشعبي والمشاورة حول مصير القضية الفلسطينية".

أيمن عودة: كنّا بحاجة أن نموضع القدس في مكانها الطبيعي

وأكّد المحامي أيمن عودة سكرتير الجبهة أنّ "هذه المبادرة في غاية الأهمية لأننا كنّا بحاجة إلى أن نموضع القدس في مكانها الطبيعي".

وقال: "نهيب بجماهيرنا في كلّ مكان وفي كافة أماكن تواجدهم من أجل أن يشاركوا بقوة في هذه المسيرة الهامة لأنّ القدس لفلسطين بمثابة الروح في الجسد، وإزاء الاهتمام الدولي والعالمي في قضية القدس فحريّ بنا أن نكون نحن السباقين وأن نتواجد بأوسع وحدة وأوسع مشاركة في هذه المسيرة الاستثنائية بأهميتها".

 وقال إنّ "مجرّد الحضور الجماهيري الكبير المنصبُّ حول قضية القدس سيرفع من شأن القدس سياسياً وإعلامياً وسيعزز من صمود أهلنا في القدس، حيث سيرون أنّهم ليسوا لوحدهم في معركة الاستنزاف اليومية هناك بحيث أنّ أهلنا في القدس يتصدون بشكل يومي لمحاولات تهويد وأسرلة المدينة وعندما يرون الحشود الكبيرة التي ستهتم في القدس في يوم الأرض الخالد ، فهذا سيشد من عضدهم ومن عزيمتهم من أجل أن يواصلوا صمودهم وتحديهم في أرض القدس".

تجمع العودة: مسيرة القدس من شأنها إحياء القدس في القلوب

فيما قال تجمع العودة الفلسطيني "واجب" إن مسيرة القدس العالمية المقرر تنظيمها في ذكرى يوم الأرض، الثلاثين من آذار (مارس) 2012م، "تشكل بلا شك خطوة نحو القدس والمسجد الأقصى من شأنها إحياء القدس في القلوب والنفوس وإعادة البوصلة نحوهما، كما أنها تعبّر عن حراك شعبي عالمي للتضامن مع قضية فلسطين عموماً والقدس خصوصًا".

 وأضافت، في بيان صحفي، وصلت مراسلنا في القدس المحتلة نسخة منه: "في الوقت ذاته، وانطلاقاً من أن الهدف من الفعالية هو إيصال رسالة تضامن معنوية مع أبناء شعبنا في الداخل، وهو ما يمكن تحقيقه في أي نقطة بعيداً عن الشريط الحدودي الذي يمكن أن يشكل مغامرة قد تجر شبابنا إلى مجزرة مشابهة لما حصل في 5 حزيران الماضي، فإن التجمع يعلن أنه سيكون جزءاً من أي فعالية وطنية تأخذ المحاذير السابقة بعين الاعتبار، ويعتذر عن المشاركة في أي مسيرة حدودية تحت أي عنوان".

"القدس الدولية" تدعو لأوسع مشاركة في مسيرة القدس الجمعة

دعت مؤسسة القدس الدولية إلى أوسع مشاركة في "مسيرة القدس العالمية"، التي ستنطلق يوم الجمعة (30-3)، بالتزامن مع "يوم الأرض"، مشددة على ضرورة جعل المسيرة "يومًا لنصرة القدس".

 وقالت المؤسسة، في بيان صادر عنها، تلقى مراسلنا في القدس نسخة عنه: "نوجه الدعوة لكل الشعوب العربية والإسلامية ولكل حرٍّ شريف في العالم بأن يشارك في فعاليات "مسيرة القدس العالمية" وندعو إلى أن يكون يوم الجمعة 30 آذار/مارس الجاري يومًا عالميًّا للقدس تحت شعار "جمعة القدس"، بحيث يعبر الجميع عن نصرتهم للقدس التي تتعرض للتهويد والتشويه ويتعرض أهلها للاقتلاع والتهجير".

 ودعت إلى تعزيز حركة التضامن العالمي والدولي مع القدس والقضية الفلسطينية عمومًا، وتطوير هذا الجهد العالمي المناصر للقدس ليصل إلى حدّ الاستمرارية والتأثير، مشددة على أنه "يجب على الاحتلال أن يدرك أنه بمثل هذه الفعاليات بات وجهًا لوجه مع الشعوب العربية وشعوب العالم الحية المتضامنة مع القدس وأهلها، وأن شرارة الربيع العربي ستصل إلى القدس قريبًا طالما أنه مستمرٌّ بإجرامه واعتداءاته على الأرض والشعب والمقدسات".

وقالت المؤسسة: "نخصص الدعوة لأهلنا في فلسطين المحتلة، في غزة والضفة والغربية والأراضي المحتلة عام 1948 وأهلنا في القدس بشكل خاص لأن يكونوا وقود التحركات والفعاليات، فتصدرُّهم للفعاليات وتفاعلهم وإصرارهم على مواجهة الاحتلال هو الذي يدفع أحرار الأمة والعالم ليلتفوا حول مطالب الشعب الفلسطيني المشروعة بالحرية والعيش بكرامة في وطنهم بدون احتلال".

 كما دعت المؤسسة الجامعة العربية إلى "تبني مطالب وطموحات المتضامنين مع القدس في قمتها المقرر عقدها يوم الخميس 29 آذار (مارس) الجاري، ونقول للزعماء العرب هذه فرصتكم لتنسجموا مع تطلعات شعوبكم نحو الحرية والدفاع عن مقدسات الأمة وكرامتها".

100 شخصية عالمية تدعو إلى المشاركة في مسيرة القدس

هذا وقد دعت مائة شخصية عالمية إلى "التعبئة والتحشيد على كافة المستويات في كل جزء من العالم" من أجل مسيرة عالمية إلى القدس في يوم الأرض يوم 30 مارس/آذار الجاري تهدف إلى "حماية مدينة السلام ومنع تحويلها إلى وكر للعنصرية والتعصب".

وبرر أعضاء المجلس الاستشاري للمسيرة دعوتهم تلك بـ"المحاولات المُمَنهجة لطرد السكان المسيحيين والمسلمين الفلسطينيين من المدينة كجزء من سياسة التهويد الصهيونية، التي "تتعارض مع جميع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بقضية القدس وهي مخالفة لمبادئ القانون الدولي".

وحسب الموقعون فإن غرض دولة الاحتلال "بكل وضوح هو التطهير العرقي ضد أهل القدس من غير اليهود، وتحويل رمز التسامح الدولي والتنوع الديني والثقافي إلى رمز للإقصائية والعنصرية".

وتستهدف المسيرة بحسب دعاتها "حشد طاقات الأمة العربية والإسلامية جنبا إلى جنب مع أحرار العالم لوضع حد لاستهتار دولة الاحتلال بالشرعية الدولية المتمثل باستمرارها في احتلال القدس وبقية الأراضي الفلسطينية".

وستكون وفقهم "نقطة تحول في طبيعة الصراع مع الاحتلال الذي سيواجه ملايين المتظاهرين والمعتصمين المطالبين بالحرية لفلسطين وعاصمتها القدس".

وتتضمن الفعاليات تنظيم مسيرات ضخمة من دول الطوق المجاورة لفلسطين (الأردن ومصر وسوريا ولبنان) "باتجاه القدس أو إلى أقرب نقطة يمكن الوصول إليها، وفقا لظروف كل دولة"، إضافة إلى مسيرات ضخمة في فلسطين (الداخل الفلسطيني والضفة الغربية وقطاع غزة) باتجاه القدس أو أقرب نقطة إليها.

كما سيتم تنظيم اعتصامات جماهيرية أمام السفارات الصهيونية في عواصم دول العالم، وتنظيم مظاهرات واعتصامات في الساحات الرئيسية العامة في العواصم العربية والإسلامية وفي مدنها الكبرى، وانطلاقا من مساجدها الكبرى وكنائسها.

كما سيتم تنظيم مسيرات عابرة للقارات من أوروبا وأفريقيا وآسيا، "وفقا لظروف وإمكانيات كل منطقة".

وتتكون لجان المسيرة من لجنة مركزية عالمية مسؤولة عن هذه المسيرة تتألف من 33 عضوا يمثلون قارات الأرض الخمس، تنبثق عنها لجنة تنفيذية مكونة من 13 عضوا، بالإضافة إلى لجان وطنية ستتشكل في معظم بلدان العالم مهمتها المتابعة والتوجيه والتنسيق.

موقعو إعلان دعم مسيرة القدس:

فلسطين:

1. الشيخ رائد صلاح- رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني

2. المطران عطا الله حنا- رئيس أساقفة سبسطية الروم

3. المطران كبوتشي- مطران القدس المبعد

4. الشيخ الدكتور عبد الغني التميمي- رئيس هيئة علماء فلسطين في الخارج

5. الدكتور أحمد عطية بحر- نائب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني

6. الدكتور أنطون شحيبر- رابطة المسيحيين في غزة

7. الدكتور مصطفى البرغوثي- رئيس المبادرة الفلسطينية وعضو المجلس التشريعي الفلسطيني.

8. الدكتور زكريا الآغا- عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بغزة.

9. الشيخ الدكتور يوسف جمعة سلامة- وزير الأوقاف والشؤون الدينية سابقاً وخطيب المسجد الأقصى المبارك سابقا

 الأردن:

10. أحمد عبيدات- رئيس وزراء سابق، ورئيس الجبهة الوطنية الأردنية

11. صبحي غوشة- رئيس منتدى بيت المقدس

12. توجان الفيصل- نائبة برلمانية سابقة وناشطة سياسية

13. ليث شبيلات- نائب برلماني سابق وناشط سياسي

14. الدكتور همام سعيد- المراقب العام للإخوان المسلمين في الأردن

15. إبراهيم نصر الله- شاعر وأديب أردني بارز

16. الدكتور يعقوب زيادين- النائب السابق لمدينة القدس

17. الدكتور عبد اللطيف عربيات- رئيس البرلمان الأردني الأسبق

المملكة المتحدة

18. جورج غالوي- نائب بريطاني سابق

19. الدكتورة غادة الكرمي- كاتبة وأكاديمية

20. ميريد مبجواير- حائزة على جائزة نوبل للسلام، من إيرلندا الشمالية

 جنوب أفريقيا:

21. الأب ديزموند توتو- حائز على جائزة نوبل للسلام

22. روني كاسرليز- أحد قادة حركة التحرير الوطني

الولايات المتحدة الأميركية:

23. البروفيسور كورنيل ويست- رئيس الدراسات الأفريقية الأميركية في جامعة برنستوت

24. الحاخام لين جوتليب- من حركة التجديد اليهودية

25. ديفد هارتسو- رئيس مؤسسة "العاملون للسلام" بسان فرانسيسكو

26. الدكتور فرانسيس بويل- أستاذ القانون الدولي بجامعة إلينوي

27. جيريميا رايت- راعي الكنيسة الثالوثية المتحدة، بشيكاغو

28. البروفيسور جوديث باتلا - كاتب وفيلسوف، بجامعة كاليفورنيا

29. لويس فيتيل- راهب فرانسيسكاني

 كندا:

30. نيتا جولان- عضو مؤسس في حركة التضامن الدولية

 إندونيسيا

31. مرزوق علي- رئيس البرلمان الإندونيسي، ورئيس الاتحاد البرلماني لمنظمة التعاون الإسلامي

32. مرواح داود- رئيس رابطة المثقفين المسلمين في إندونيسيا ورئيس مركز حبيبي للبحوث والدراسات

 ماليزيا:

33. الدكتور محاضر محمد- رئيس الوزراء الأسبق

34. أنتوني فرنانديس- مؤسس ومدير شركة طيران "أير آسيا"

35. ياسمين يوسف- ممثلة ومقدمة برامج

36. السيدة واردينا صفية- إعلامية وممثلة

37. الدكتور تزوكلي أحمد- عضو البرلمان الماليزي

38. توني بو كيام وي- عضو البرلمان الماليزي

 هولندا:

39. غريتا دوزنبيرغ- مؤسسة منظمة "أوقفوا الاحتلال" وعضو في قيادة منظمة "غزة الحرة"

ألمانيا:

40. الدكتور نورمان بيتش- عضو البرلمان الألماني سابقا، وأستاذ في القانون بجامعة هامبورغ

41. إيفلين هيتش غالينسكس- مؤلفة يهودية ألمانية وناشطة سياسية ضد الصهيونية.

النمسا:

42. الدكتور ليو جبرائيل- صحفي ومنتج أفلام، وأستاذ علم الإنسان الاجتماعي في جامعات النمسا، وعضو المنتدى الدولي الاشتراكي

 سويسرا:

43. أرنولد هوتينغر- صحفي ومراسل متخصص في شؤون الشرق الأوسط بسويسرا

44. الدكتور فرانكو كافالي- الرئيس السابق لكتلة الحزب الديمقراطي الاجتماعي السويسري

 الجزائر:

45. أبو جرة سلطاني- رئيس حركة مجتمع السلم، ووزير دولة في حكومة الجزائر.

الهند:

46. القاضي تراجندر سكر- رئيس محكمة دلهي

47. مدها باتكر- رئيس حركة التحالف الشعبي الدولية

48. سوامي أغنيفيش- عضو سابق في البرلمان الهندي والرئيس السابق لصندوق الأمم المتحدة الاستئماني للتبرعات بشأن أشكال الرق المعاصرة

49. إليتا رامداس- رئيس منظمة السلام الأخضر الدولية

50. أميرال رامداس، ماجسايساي- حائز على جائزة السلام والدعوة المناهضة للأسلحة النووية

51. سيمة مصطفى- كاتبة عمود ومحرر سياسي سابقة لصحيفة العمر الآسيوي

52. الأستاذ الصديق حسن- مدير الرؤية 2016 ومساعد أمير الجماعة الإسلامية في الهند

53. سيدا الحميد- صحفي وكاتب عمود وعضو اللجنة الوطنية للتخطيط الهندي

54. أميرال فيشنو بهاغوات- الرئيس السابق لهيئة الأركان البحرية

55. الدكتور زينات شوكت علي- مؤلف ونائب رئيس مجلس الأمناء ومؤسس مؤسسة "سيج"، وأستاذ الدراسات الإسلامية بكلية سانت كزافييه، مومباي.