شهدت مدينة القدس حالة من الاستنفار بسبب الأزمة المرورية الخانقة في شارع رقم 1 وباب العمود ومقبرة جبل الزيتون وسط المدينة المقدسة، وانتشارا واسعا لقوات الإحتلال وإغلاقا لشوارع فرعية وذلك خلال مراسم دفن أحد الحاخامات اليهود.
وأغلقت قوات الاحتلال الطريق المؤدي إلى باب العمود (أحد أشهر بوابات القدس القديمة) وعدة مداخل في البلدة القديمة بالقدس، وتواجدت قوات شرطية بكثافة عند دوار باب العمود خلال مرور عشرات المستوطنين بالمكان.