خبر برشلونة في صدارة أندية العالم.. ومورينيو قد ينتزع شارة قيادة ريال مدريد من كاسياس

الساعة 03:30 م|04 يوليو 2011

 

 

زيورخ/ حافظ فريق برشلونة الإسباني على صدارته لأفضل فريق في العالم في التصنيف الشهري الذي يجريه الاتحاد الدولي لتأريخ وإحصاء كرة القدم (IFFHS)، كما حافظ الهلال السوداني على صدارة ترتيب الفرق العربية والإفريقية في التصنيف بعدما احتل المركز ال74 على مستوى العالم.

 

وتفوق برشلونة على غريمه التقليدي ريال مدريد الذي جاء في المركز الثاني، واحتل بورتو البرتغالي المركز الثالث، وجاء مانشيستر يونايتد الانجليزي في المركز الرابع، فيما تقدم مواطنه مانشيستر سيتي للمركز الخامس.

 

وعلى المستوى العربي احتل الهلال السوداني الصدارة في المركز 74، يليه الترجي التونسي في المركز 81، ثم شبيبة القبائل الجزائري في المركز 82 ،ثم الأهلي المصري في المركز 89، ثم الفتح الرباطي المغربي في المركز 116.

 

وعلى المستوى الافريقي جاء الهلال في المركز الأول أيضا، يليه الترجي التونسي، ثم شبيبة القبائل، ثم مازيمبي الكونغولي الذي احتل المركز 84، ثم الأهلي المصري.

 

وعلى المستوى الأسيوي احتل فريق تشونبك هيونداي موتورز بطل كوريا الجنوبية الصدارة حيث احتل المركز 80 عالميا، يليه ذوب أهن أصفهان الايراني بعدما جاء في المركز 83، ثم كاشيما انتلرز الياباني في المركز 90، ثم سون سامسون بلو وينجز الكوري الجنوبي في المركز 94، ويليه موانج ثونج يونايتد التايلاندي في المركز 113.

 

 

مورينيو قد ينتزع شارة قيادة ريال مدريد من كاسياس

 

مدريد/ د ب إ/ ذكرت صحيفة "ماركا" الأسبانية اليوم الاثنين أن البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي ريال مدريد الأسباني لكرة القدم يفكر في انتزاع شارة قيادة الفريق من حارس المرمى إيكر كاسياس ومنحها للاعب ميداني بالفريق.

 

ويرى مورينيو أن منصب القائد يتمتع بأهمية كبيرة في مسألة التواصل مع حكم المباراة ، ولهذا السبب فإنه يفكر في استبعاد حارس مرمى المنتخب الأسباني كاسياس من هذا المنصب.

 

واعتاد مورينيو الاعتماد على لاعبين ميدانيين في مركز القائد بفرقه السابقة حيث كان المدافع جون تيري هو قائد فريق تشيلسي الإنجليزي فيما وضع الأرجنتيني خافيير زانيتي شارة القيادة عندما كان مورينيو مدربا لإنتر ميلان الإيطالي.

 

ويبدو المدافع سيرجيو راموس ولاعب الوسط تشابي ألونسو المرشحان الأقوى لوضع شارة قيادة ريال مدريد في حال قرر مورينيو انتزاعها من كاسياس بالفعل.

 

ولكن "ماركا" أشارت في الوقت نفسه إلى أن مورينيو مازال قلقا من تبعات قرار استبعاد كاسياس من مركز القائد في ريال مدريد ، وأنه لذلك ربما يضطر أن يوليه بعض الشئون الداخلية بالفريق مثل التفاوض حول مكافآت اللاعبين مما يعني أنه (كاسياس) سيفقد مركزه كقائد للفريق على أرض الملعب فقط.